هل ما يجري بالطفيلة .. "إدارة بالازمة"?!الدكتور احمد القطامين
27-03-2012 02:12 AM
تحدث "الادارة بالازمة" في علم الادارة عندما يلجأ متخذ القرار الى افتعال ازمة ومن ثم يشرع في ادارتها وهو يعلم مساراتها وتطوراتها ليستطيع حسمها عند الزمن المحدد لذلك الحسم. وبذلك يرضي متخذ القرار غروره ويقنع نفسه انه مدير ناجح والدليل انه قد حسم تلك الازمة المفبركة بكفاءة عالية.
|
والله ان الطفيلة زيادة حمل على كاهل المجتمع
كم من الضرائب يدفعها الطفايلة
كم هي مساهمة الطفيلة في الدخل القومي
هم فقط يشاركون في المكاسب ولهم الوظائف والواسطات وليس عليهم واجبات سوى العيش والنوم
الكل الان ينظر اين انت حينما اغلقت الطريق الوحيد والتكسير الذي حصل لدار المحافظه الافضل ان لاتنظر علينا بكفي
أبدعت ]ا دكتور أحمد ولكن لاحياة لمن تنادي حسبي الله ونعم الوكيل
ولنا فيهم يوماً أسودا من رب العرش العظيم الذي لا تضيع ودائعه.
صح لسانك يا دكتور وسلمت يمينك لكلماتك لوضعك النقاط على الحروف وكون الطفيله بامس الحاجه لامثالكم لتصحيح الواقع الذي نعيش في الطفيله الهاشميه ولوالااء والانتماء لتراب هذا الوطن وقيادته الهاشميه
ما حصل في الطفيلة شيء مؤلم . قاموا بالقبض على شباب طالبوا بمحاربة الفساد ، بنيما الفاسدين ينعمون في قصورهم وفي رحلاتهم . الطفيلة صبرت كثيرا للوعود التي اطلقها جلالة الملك باقامة مشاريع تنموية في المحافظة "المنسية" . ولكن اي من هذه المشاريع لم تقم حتى الان . الكاتب الرائع كرس الحالة الطفيلية بأجمل صورة والمطلوب هو زيارة لرئيس الوزراء واعضاء حكومته للاستماع لمطالب ومشاكل اهالي الطفيلة ، ما حصل للطفيلة مثل ما حصل في سوريا "مع كرهي لهذا التشبيه" ولكن بشار ادار ظهره لشعبه وقام بقتله ، وهنا الحكومة ادارت ظهره لاهالي الطفيلة وقامت بالانتقام منهم . الاجدى برئيس الوزراء الاستماع لهؤلاء الشباب وليس تطنشيهم . لا قدر الله لو توفى احد هؤلاء الشباب في السجن !! ما الذي سيحصل وقتها . وحتى لو كانت الوفاة طبيعية . وقتها سيحدث ما لا يحمد عقباه.
سيدعون يوما الى الحرب ولم يأتوا
الى صاحب التعليق رقم (1) عليان
كان من الاولى بك ان تضع اسمك الصريح حتى يكون هنالك حد ادنى من المصداقية لكلامك المشبوه..
المواطن يَشعر أن الحكومة تستهدفه ليس للتخفيف عنه كما تفعل حكومات العالم ولكن لزيادة أعباءه مادياً ومعنوياً ، إذ كيف يطمئن دافع الضريبة عندما يرى الموازنة تُبعثر يميناً وشمالاً وأن عليه الإلتزام من أجل الوطن ، لأن الضريبة تُصرف لتنمية الأوطان والنهوض بمستوى المواطن وهو يرى أن الحكومة في الوقت الذي يجب عليها وجوباً أن تتخلص من النفقات الزائدة تراكمها إرضاءاً للمحاسيب والمعازيب ليستمر عجز الموازنة في التفاقم والمديونية في التراكم ، وبما يضعف قدرة الحكومة على استحداث الوظائف للحد من جيوب الفقر ، أليس استحداث الوظائف العليا الغير ضرورية وما لها من امتيازات إعتداءاً على الأردنيين القابضيين على الجمر من أصحاب الدخول المتدنية التي لا زالت دون خط الفقر
الطفايلة لا يستحقون كل هذه القسوة في التعامل، فهم اول من شكل ضلعا اساسيا من اضلاع النظام السياسي الاردني وبدون مقابل، وهم من اوائل من قدموا دماء ابناءهم غزيرة في اللطرون وباب الواد والقدس وطولكرم ، وهم من بقوا على ولاءاءهم الدائم للنظام دون ان يطلبوا ثمنا لهذا الموقف، بل استمروا في العطاء وهم يعلمون انهم لا يشاركون في اتخاذ القرار في بلدهم وان لا دور لهم سوى الهتاف والتصفيق لأهل الحكم والسلطة عندما يمرون مصادفة بسياراتهم الفارهة عبر شوارع المحافظة المغبرة والضيقة.. ومع ذلك كتموا غيضهم حفاظا على قيمة اعلى هي الوطن ونظامه السياسي
وعلى الحكومه ان تدرك ان مثل هؤلاء الشباب هم من سيصمدون عندما تقع الواقعة ويبدأ اعداء الوطن في تنفيذ مخططاتهم الشريرة ضده، بينما اصحاب المليارات والملايين التي جمعوها من فقر وجوع هذا الشعب، فسترونهم يقلعون على متن اول طائرة تغادر البلاد عندما يشعرون ان الوطن اصبح في خطر مؤكد.
لا تتطاول على اسيادك الطفايله - والله انك عليان لكل من اسمه نصيب -لا تلومو عليان هذا هو سقف تفكيره
نرى فاسدين ولا نرى محاكمات
كنت زمان ضد الحراك والآن انا وسط الحراك ولكن لمحاكمة الفاسدين القابعين في فنادق 5 نجوم لن اسكت بعد اليوم؟؟؟؟؟
الى الكاتب العزيز : في البداية أنا لا أتحامل على الاهل والعزوة في الطفيلة ولكن للحقيقة اقول أن كل محافظات الوطن وبكل أطيافها من بدو وحضر قدموا قوافل الشهداء من اللطرون الى باب الواد الى الكرامة ولم يقتصر ذلك على أبناء الطفيلة ثانياً لم تخلوا أي وزارة منذ تشيكل أول حكومة حتى أخر حكومة من أبناء الطفيلة الغراء , كذلك يتبواء العديد منم أبناء الطفيلة العديد من المناصب وفي جميع الوظائف وفي كل الفئات وبمختلف الوزارات والدوائر وهذا بجهدهم وتفانيهم ولكل مجتهد نصيب ,ولكن يا أخي ليس كل من يقوم بالحراك يريد مصلحة الوطن هناك اشخاص يريدون الفتنة وفي كل ارجاء الوطن لا ن مصالحهم مهددة ولان المحاسبة ستطالهم لذلك يلجؤن لتأجيج الشارع الاردني لانه كما يقول المثل علي وعلى أعدائي , يا أخي إن أي مواطن في الاردن وأخص الجنوب لاني على معرفة تامه به عندما يخرج من بيته حتى مكان عمله لا يمشي إلا على خلطة ساخنة وكل بيت أمامه بدل لمبة إنارة هناك إثنتان وفي كل تجمع صغر هناك نادي رياضي وهناك مركز صحي وهناك جمعية وهناك مركز ثقافي وهناك .... وفي الطفيلة جامعة تقنية بالرغم من عدد السكان الذي تعلمه وأعلمه بالاضافة لكل الموؤسسات الحكومية يا أخي هناك مواقع تساهم بنسب عالية من الناتج المحلي ومع ذلك لا تحضى بما تحضى به المحافضة العزيزة الطفيلة التي تربطني بالعديد من أبناءها اخوة لا صداقة لنتقي الله في وطننا ولنحارب المفسدين والفاسدين ولكن بدون استقواء على الوطن ولتكن المحافظة الهاشمية منبر للتعبير الحر والاصلاح وأن لا تسمح للمتسلقين بطعن الوطن الاجمل الذي لم ترق فيه قطرة دم ان يصلوا إلى مبتغاهم , وأن لاندافع عن الذين يثيرون الفوضى في الوطن صغيراً أو كبيرا والله من وراء القصد
إلى عليان (تعليق رقم 1)
بدك تعرف الطفايلة؟ اسأل عنهم وعن حيهم أثناء أحداث السبعينات وأكيد رح تعرف من هم!!!! وأسهلك اسأل أبوك أو جدك عن قصة هذا الحي في تلك الأحداث!!!!!!!!!!!!!!!!
الى عليان اذا اردت ان تعرف من او ممكن تشوفنا في منامك لاننا رمز للوطنية ورمز للشجاعة ورمز للنخوة بس اللي مثلك غريبة عليه هذه الاطباع بس بنعق مع كل ناعق اما الدكتور احمد صح لسانك
الي رقم 1 اقراء تاريخ ورجالات الطفيلة وبعدين تكون حكما يا محترم
اليوم نرى جعجعتنا ولانرى طحنا في عجلة الاصلاح المزعوم
أبدعت دكتور أحمد وتحية إلى جميع الأهل والإخوة في الطفيلة. فأنتم النشامى وأها العطاء والرجولة. ولكن حذاري من المندسين والفاسدين الذين يحاولون استغلال طيبة أهل الطفيلة وشبابها. ومرة أخرى تحية لك أخي دكتور أحمد. ويعطيك ألف علفية
الازمات لن تطيل عمرك يا من تفتعلها لاهل الطفيلة ستظل الطفيلة شامخة حرة ابيه
الطفيله تحتضن اكبر شركتين بالاردن الاسمنت والفوسفات بعرف ...
الي رقم 1................................................
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة