تجارب هولندا في التعليم تستحق القراءةد. سمر الشديفات
22-03-2012 02:57 PM
استطاع الشعب الهولندي أن يحافظ على هويته المتفردة بين شعوب العالم المختلفة، ويعود ذلك إلى حد كبير لنظام التعليم في بلادهم الذي ارتقى من خلال سياساتهم المرنة التي تعكس إيمانهم بالعلم والتعليم، التعليم بالنسبة لهولندا من أول المتطلبات الضرورية لتحقيق مستوى رخاء فكري وثقافي مرتفع. وتعتبر الدراسة في هذا البلد إلزامياً ومجانياً حتى سن السادسة عشرة. وتتولى الحكومة تمويل جميع مراحل التعليم بدءاً بالمرحلة الابتدائية وانتهاء بمدارس البحث بعد التخرج. لا يعتمد التعليم على نظام رسمي، حيث لا تملي الحكومة أي منهج أو نصوص تعليمية معينة، ولا تتبنى أي فلسفة تعليمية خاصة، وإنما تضع القواعد الخاصة بمدة الدراسة، ومستويات الإنجاز التي يجب تحقيقها، ونجم عن ذلك تمتع هولندا بقطاع عريض من المؤسسات التعليمية لكل منها شخصيتها الاستثنائية، بل وأحياناً خلفيتها الفلسفية الخاصة بها.
|
اشكرك مس سمر شديفات على المقال الثري بمعلومات جديدة عن احدى الدول التي تبرز فيها اهمية العملية التعليمية وللامام
شكرا لافادتنا و نتمنى ان تكوني زميلة لنا في هذه الرسالة الرائعة فالتعليم رسالة ليس عمل فانضمي الى كوادر المعلمات لتتحول الامنيات الى صفحات من الواقع .
مقال ممتاز أ سمر شديفات اعجبني فكرة التطوع من المعلمين والمجتمع المحلي ، اعجبني ايضا رد المعلمين بخصوص الحوافز. يستحق المقال ان يعمم على المدارس والمعلمين. اشكرك
واستطاعت هولندا ان تصل الى مستوى عالي من التدريس والتقدم في التعليم وهناك كما قال المقال من المعلمين والاهالي الذين يتطوعون الى قضاء فترة مع الطلبة لتقديم المساعدة لانجازالواجبات دون مقابل ولا تسمح المدرسة للاهالي بالتدخل في طريقة وحل الواجبات خشية أن يقع الطالب في حيص بيص كل هذا يرجع الى عوامل منها:- الحرية المعطاة للمعلمين في اختيار الدورات التدريبية التي يرغبون بها والاهم من ذلك القوانين الرادعة التي تحد من سلوكيات الطلاب الغير حضارية في المدرسة والرغبة الكبيرة في العلم والفهم العميق لدى الاهالي في سياسية التعليم المتبعةلاولادهم وعدم الزام الحكومة في منهاج معين تلزم به الطلبة وهذه أختي سمر العوامل جميعها نفتقده في مدارسنا العربية حيث درسنا في الاردن وفي دول الخليج وكان عدم توافر هذه العوامل سببا في تدعثر العملية التعليمية
حقيقة مقال مميز بالفعل وقد قرأته كلمة كلمة من أوله إلى اخره وأشكر الكاتبة جدا حيث نقلت لنا خبرات الغير وأنا شخصيا تعلمت أكثر من نقطة من هذا المقال
المدرسه التي ارسلتي لها نموذجيه فكما نحن نعمل مع الاجانب عندما يزورونا نرسلهم الى ارقى المدارس لاعطائهم انطباع ممتاز عن التعليم ثانيا لماذا لم تسالي عن دخل المعلم ومكانته في المجتمع مقابل المسؤولين عليه وغيرهم
المدرسه التي ارسلتي لها نموذجيه فكما نحن نعمل مع الاجانب عندما يزورونا نرسلهم الى ارقى المدارس لاعطائهم انطباع ممتاز عن التعليم ثانيا لماذا لم تسالي عن دخل المعلم ومكانته في المجتمع مقابل المسؤولين عليه وغيرهم
المس سمر والله المقال مؤثر وخلاني احس قدي احنا مقصرين بخصوص هذا الموضوع ويا ريت المعلمين الي يعتمدوا على الاهل في التدريس يرحمونا شوي لأنو من يدخل الطالب البيت وهو زي المجنون خايف من الواجب وطبعا كل دفتروا "الرجاء الحفظ " وبعدوا بيومين "الرجاء الاتصال الطالب لا يلتزم بالحفظ" بالله شو الحل انا حاب اللتحق بالمدرسة محل ولادي لأني حفظت الكتاب وهم ما حفظوا
التجربة الدنيماركية
يا ابنتنا سمر .وكأنك تتحدثين عن جمهورية افلاطون حيث يكون الشعب في منتهى الرقي والترف والأطمئنان وبين مجتمع اكثر من نصف شعبه من الفقراء ومن ذوي المدخول المتدني .فالشعب والمدرسةوالحكومة في هولندا لهم هدف واحد وهو تفديم اكبر خدمة للتعليم ولهم اهداف تربوية واحدة والمعلمون يعيشون باشباع كامل ، وبمعاشات باهظة جدا وبخدمات تقدم لهم ولاسرهم كونهم مواطنين ..والفرد في بلاد شمال اوروبا يعتبرون جزء من الدولة ..سأضطر الى أعداد عشرات المشاكل التي تمر أو يمر بها المعلم والمعلمة قبل وصولهم الى مدارسهم ..على المعلمة أن نستيقظ الساعه الخامسة لتجهز فطورا لأولادها ، وساندويشات للغذاء .عليها تلبيس اولادهم وتأهيلهم للذهاب الى مدارسهم .عليها أن تكون في مظهر جميل امام طالباتها ..ننرك بيتها الساعة السادسة .لتسير مشيا على الاقدام لميل أو اثنين لتركب الباص ..ثم عليها أن تأخذ باصا ثانيا ليأخذها الى أقرب مكان لمدرستها .ثم عليها أن تمشي على قدميها لميل او ميلين لتصل قبل الساعة الثامنة الى مدرستها ..وعليها أن تفعل نفس الشبء حتى تصل الى بيتها ..وكل ذلك لأجل راتب زهيد ..فيا ابنتي لا يمكن ان تقارني بين التفاح والبرتقال
مقال مميز بالنسبة الي شخصيا استفدت منه تجارب الهولنديين في التعليم وعملية تطوير مهارات المعلم بطريقة تقييمية ممتعة ان شاء الله تنقل التجارب الى الاردن وباسرع وقت
المعلم له مكانة يحسده عليها علية القوم وليس مثل الأردن اصبح لا مكانة له وحيط واطي للكل
كلام جميل ولكنها هولندا ، والواقع عندنا غير ذلك ، فالمشكلة عندنا ليست قدرات المعلمين بل هي في السياسة التعليمية والنظام باسره ... وفي ثاريخنا الاسلامي من اساليب واستراتجيات ما يكفينا ويكفي العالم كله.. ولكن يبقى وجود ارادة حقيقية لاصلاح التعليم .. وهو الامر المفقود ...
احلمي
يا للعجب من هذا المقال فان كانت الكاتبه معلمه فهذه مصيبة والله لانها تعلم ان المقارنه ظالمه لعدة اسباب . اولا ماهو الدخل الشهري للمعلمين حتى يرفضو بدل بقائهم مع الطلاب؟ ثانيا هل الاهل الذين يطبخون ويصلحون الاشياء في المدرسه هم مثل الاهالي في بلدنا الذين يحرضون ويضربون ويتهجمون على المعلمين ؟ ثم هل الطلاب الذين رايتهم مثل طلابنا. المقاله ناقصه لانها لم تسرد لنا الجوانب والاركان الاخرى في العمليه التعليميه؟ اذا قصدت المقارنه فيجب ان تقارني من كافة الجوانب ولا يحق لك اخذ الجانب الذي تريدين
الاخت سمر اعجبني مقالك واود ان اذكر ما ياتي:
صدقيني ان وزارة التربية تعقد ورشات تدريبية للمعلمين ولكن المعلمين يتهربون منها وتكثر اعذارهم وقتها، وكذلك تطلب الوزارة من المعلمين تحديد احتياجاته التدريبية ولكنه لا يكتبون (يعدون انفسهم انهم لا يحتاجون للتدريب)، وايضا ثقافة التطوع موجودة فقط لدى القليلين، واغلب المعلمين همّهم الاول متى يغادرون المدرسة لانهم يعدون التعليم وظيفة ومهنة عادية كأي مهنة وليست رسالة سامية، فما بالك بمن يدخن امام الطلاب داخل الحصص، او يرمي مخلفات اكله على الارض او يلبس لباسا لا يليق بهذه المهنة او لا يتقبل النقد من مديره او المشرف التربوي ( على اساس انه ابو العلم والتدريس وجاء من بيته مدربا ومؤهلا).
الحقيقة اننا جميعا بحاجة الى اعادة هيكلة في نفوسنا واخلاقنا واخلاصنافي عملنا.
الاخت سمر اعجبني مقالك واود ان اذكر ما ياتي:
صدقيني ان وزارة التربية تعقد ورشات تدريبية للمعلمين ولكن المعلمين يتهربون منها وتكثر اعذارهم وقتها، وكذلك تطلب الوزارة من المعلمين تحديد احتياجاته التدريبية ولكنه لا يكتبون (يعدون انفسهم انهم لا يحتاجون للتدريب)، وايضا ثقافة التطوع موجودة فقط لدى القليلين، واغلب المعلمين همّهم الاول متى يغادرون المدرسة لانهم يعدون التعليم وظيفة ومهنة عادية كأي مهنة وليست رسالة سامية، فما بالك بمن يدخن امام الطلاب داخل الحصص، او يرمي مخلفات اكله على الارض او يلبس لباسا لا يليق بهذه المهنة او لا يتقبل النقد من مديره او المشرف التربوي ( على اساس انه ابو العلم والتدريس وجاء من بيته مدربا ومؤهلا).
الحقيقة اننا جميعا بحاجة الى اعادة هيكلة في نفوسنا واخلاقنا واخلاصنافي عملنا.
اولا صباح الخير للاخت سمر والتي مشهود لها بالعمل والمتابعة وحبها لبلدها وحبها لكل شيء جديد مع امنياتي للاخت سمر بالتقدم والتوفيق
ابداع دولة وحرب لقلة الامكانات
استفادة لنا لاستمرار مسيرة الابداع
تحفيز لزيادة الخطى نحو المنافسة
اعلان اننا بدأنا لخوض معركة التقدم
فخر بكاتبتنا المبدعة
المفرق موجودة بمبدعين امثالك ستنا
سنبقى بانتظار مقالات ابداعية منك
شكرنا وامتناننا لك سيدتي
ابداع دولة وحرب لقلة الامكانات
استفادة لنا لاستمرار مسيرة الابداع
تحفيز لزيادة الخطى نحو المنافسة
اعلان اننا بدأنا لخوض معركة التقدم
فخر بكاتبتنا المبدعة
المفرق موجودة بمبدعين امثالك ستنا
سنبقى بانتظار مقالات ابداعية منك
شكرنا وامتناننا لك سيدتي
اخت سمر شكرا لك على نقل التجربة الهولندية .
انتي نقلتي ممارسات شعب اوروبا باكمله في مجال التربية
كثيرة هي المشاكل التربوية والتعليمية في بلدنا العزيز
نحن نملك الكثير لنقدمه لابنائنا ايضا ولكن اه من لكن تنقصنا الدافعية والايمان بانفسنا والانتماء الحقيقي لديننا ولبلدنا الطيب هذا لا ان نحمل وطننا جمايل اننا نقدم له شيء بالمقابل لا بد لهذا الوطن ان يحترمنا ويدفعنا ويعاملنا بانصاف ومساواه اختي العزيزة لا بد لنا من فتح اسلامي جديد يعيد لنا تعليمنا ويعيد لنا هيبتنا ويعيد لنا كرامتنا التي استباحها اصحاب الكروش والعروش ...... اصحاب سياسة التجهيل والضحك على الدقون .
مقالة رائعة جدا ...ونتمنى ان تصل مدارسنا لهذا الرقي في التعليم والتعلم...
وان نصل نحن بأنفسنا ايضا لهذا الرقي ..بوجود المميزين كأمثالك مس سمر...
كل شيء يطلع منك دكتورة سمر متميز , وجميل مثلك يا جميلة الروح والوجه*************************
لا تحرمونا من علمكم
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة