"مستشفى الجامعة" ما زال في خطرابراهيم خريسات
19-03-2012 06:21 PM
بالأمس القريب قام جلالة الملك عبدالله الثاني بزيارة مفاجئة الى مستشفى الجامعة الاردنية للتأكد بنفسه من الصعوبات التي يواجهها المستشفى في عمله جراء الديون المتراكمة عليه لصالح الموردين.
|
حمى الله سيدنا ابو حسين الذي انقذ المستشفى من تغول وزارة الصة فيه
على الحكومة الوقوف الى جانب هذا الصرح الطبي العريق لا الوقوف ضده
انقذوا مستشفى الجامعة
علينا جميعا الوقوف الى جانب هذا الصرح
ان مستشفى الجامعة ذلك الصؤح العظيم الذي يضم افضل الاطباء ---حتى باعتراف اطباء الصحة انفسهم ----مهدد بالنهيار
يعني شكلو بدهم يظلو ورا هالمستشفى لحد ما ينهار !!!ادفعو للمستشفى حقوقها
نشكر السيد ابراهيم خريسات على هذا المقال و نؤيد ما قال و يجب ان لا يتكرر ما حدث
نرجو ليس فقط تسديد الديون بل دععم المستشفى
احمو هذا الصرح
من المؤسف و غير المفهوم ان يتكرر نفس سيناريو المماطلة من قبل وزارة الصحة حتى بعد زيارة جلالة الملك للمستشفى....الا اذا كان تخريب هذا الصرح متعمدا !!!
يا جماعه رجعو للمستشفى حقو خلينا نتعالج بحق الله
رجعو ديونها على امل ان الطلاب الاجانب خفت استحقاقاتهم
اغتربنا لنتعلم و كلنا امل ان يعود المستشفى لسابق عهده لنتعلم
نرجو للمستشفى الشفاء العاجل
الشكر الجزيل للكاتب
و ما النا غير ابوحسين حتى يرجع مصارينا!
لقد امر جلالة الملك بحل المشكلة و سداد الديون و لم يأمر بالمماطلة و انا على ثقة ان جلالته حريص كل الحرص على خدمة المواطن على اكمل وجة
حسبنا الله و نعم الوكيل
ونحن ومن هذا المقام نشد على ابدي كل من يفف بجانب هذا الصرح العظيم... الله يقويكو يا د. مجلي
لا حول ولا قوة الا باللة
من الأجدر على الحكومه دفع مستحقات مستشفى الجامعه الاردنيه لأنها ليست فقط مستشفى انما هيه الصرح الذي يبني البنيه التحتيه المهمه لهذا البلد وارفاده بالاطباء وان توقف مستشفى الجامعه الأردنيه عن العمل معناها توقف مسيرة التعليم الطبي في اهم جامعات الأردن والتي سوف تتأثر الوزاره مباشره بها لعدم ارفادها بالأطباء الجدد والأكفاء لبناء هذا البلد
حل المشله سهل !!!!!! حطوا مدير زي العالم يعرف يدير المستشفى بتتحسن امور المستشفى
المستشفى فعلا في خطر و يحتاج كل دعم ممكن ...الرجاء من الحكومه الوقوف معنا و ليس ضدنا..
ان المستشفيات هي احدى الرموز والدلالات الحضارية على مقدار تقدم الشعوب وهذا ما ترجم من خلال ما قام به جلالة الملك عبدالله الثاني من زيارة لمستشفى الجامعة الاردنية والذي يعبر عن احد هذه الرموز الحضارية وان الدعم المالي لهذا الرمز الصحي الاردني العريق هو مساهمه في بناء اردن حضاري مزدهر، ومن باب الاولى قيام المسؤولين العامين بدعم ومساندة هذه الصروح الصحية من تلقاء ذاتهم من باب الاصلاح الذي جاء بتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني الدائمة
انا اعمل في المستشفى و تراكم الديون ادى بالفعل الى التراجع في مستوى الرعايه الطبيه و الدوائيه مما قد يؤدي ال اضرار شديده .. ادعمونا كي نحقق المستوى المطلوب و شكرا
حمى الله سيدنا و ادامه فوق رؤوسنا و نرجو من وزاره الصحه التعاون من اجل الصحه العامه
نشكر جلاله الملك ادامه الله لنا و نتمنى من الحكومه اكمال معروفها و دفع المستحقات للمستشفى..
دام الله مليكنا,و نشد على يدي الدكتور مجلي محيلان,مدير عام مستشفى الجامعة,شاكرين الجهودالتي يبذلها لهذا الصرح الطبي الهام , و نوجه الرجاء الحار للحكومة بتوفير دخل دائم للمستشفى بسد ما يترتب عليها بشكل منتظم و دائم, حيث انها ضرورة وواجب نحو المرضى بشكل اساسي و اولي ,و نحو الكادر الطبي و الاطباء و الطلاب ..
وين راحن 16 مليون يا مجلي ؟
ان يقوم سيد البلاد بإعطاء أمر للحكومة ثم يقوم الوزير المعني بعدم أخذها على محمل الجد فإن هذا يعني أن الوضع خطير ، خصوصا ً أن الوزير كان يحمل شعار الجيش فوق جبينه ويعرف معنى أوامر القائد.
أيهما أولى أن تسمع له يا معالي الوزير: اللوباني واللوزي أم جلالة الملك؟!
با وزارة الصحة..........
ام ان تلتزموا ببود الاتفاقية.......
وتدفعوا ديونكو.........
أو.........
تلغوا الاتفاقية.......
بدها قرار......
اللهم فارج الهم وكاشف الغم كن الى جانب مستشفى الجامعة .. حمى الله سيدنا ابو حسين نصير المؤسسات المستضعفة ... يعني لازم جلالته يضل يتبع عكل صغيرة وكبيرة يرجى الالتزام يا وزارة الصحة
شكرا خريسات من اجمل ما كتبت عبارتك "على الحكومة ان تدرك ان مستشفى الجامعة الاردنية ليس مبنى يمكن الاستغناء عنه في "جرة قلم"
هذا ال مستشفى هو من علم الجميع ما هو القلم والعلم ... يا نشامى الوطن كونو جنبه الله يديم ابو حسين لنصرته على الدوام
شكراً لكل قلم جرئ شكرا للكاتب الصحفي ابراهيم خريسات.. حمى الله الاردن وحمى مستشفى الجامعة للمرضى المحتاجين
شكراً لكل قلم جرئ شكرا للكاتب الصحفي ابراهيم خريسات.. حمى الله الاردن وحمى مستشفى الجامعة للمرضى المحتاجين
الخطر ما زال يحدق بالمستشفى يا رب ما تتكرر المأساة الله يديم الاستقرار في وطننا ومؤسساتنا الزاهرة بضل سيدنا ابو حسين
زيارة سيدنا المفاجئة الى مستشفى الجامعة الاردنية للتأكد بنفسه من الصعوبات التي يواجهها المستشفى اكبر تشريف للمستشفى ومنهج للعمل الميداني من صاحب الجلالة القدوة والمثل الاعلى لكل الوزراء .. تعلمو منه يا كبار مسؤولين الدولة .. لنقف لجانب مستشفى الجامعة جزاكم الله كل الخير عن كل مريض يرقد على سرير الشفاء في هذا الصرح الطبي
زيارة سيدنا المفاجئة الى مستشفى الجامعة الاردنية للتأكد بنفسه من الصعوبات التي يواجهها المستشفى اكبر تشريف للمستشفى ومنهج للعمل الميداني من صاحب الجلالة القدوة والمثل الاعلى لكل الوزراء .. تعلمو منه يا كبار مسؤولين الدولة .. لنقف لجانب مستشفى الجامعة جزاكم الله كل الخير عن كل مريض يرقد على سرير الشفاء في هذا الصرح الطبي
والله بنتابع الصحف وبنقرا عن مشكلة المستشفى التي طالت بسبب المماطلة في الدفع من وزارة الصحة .. الم يئن الاوان لانتها هذا السيناريو الممل يا وزارة الصحة ما تدفعو وتخلصونا وتلتزمو بالسداد او الغو الاتفاقية مع المستشفى وخذوا مرضاكم لمستشفياتكم وخلو مستشفى الجامعة يعرف يشتغل .. خلص بكفي استهتار بعقل المواطن الامور واضحة رتبو حالكو وبكفي ...
نرجوا من الاخوه الفاسدين دعم المستشفى من اجل النهوض باردننا شامخا عزيزا متقدما
لو كنت مسؤؤلا لعملت على الغاء وزاره الصحه ودعمت مستشفى الجامعه الاردنيه الصرح الطبي الذي يقدم خدمات جليله ومسؤؤله وبحق ولا يهدر امواله على الموظفين والسفريات والتنقلات فميزانيته تصرف على مرضاه والعنايه بهم ويستحق ان ينال وزاره المرضى بدلا من وزاره الصحه
مستشفى الجامعة انقذ حياة الملايين,,,,,,,,,,,,
اما حان الوقت ان تدفع حقوقه بشكل منتظم دون اجحاف .
السبب الحقيقي ياستاذ ابراهيم في انهيار المستشفى هو الحوافز التي ياخذها الاخصائية في المستشفى هل تعلم ان حوافز الاخصائية تزيد عن الملونين في الشهر من وضع نظام الحوافز في المستشفى هل المستشقى مملوك للدكاترة لماذا لايتم التحقيق في نظام الحوافز مستشفى الجامعة يصنع السمعة للدكاترة وليس العكس.هل ذهبت يااستاذ ابراهيم الى كراج سيارات الدكاترة ورايت السيارات الفارهة.واللة في امريكيا والخليج لاياخذون مثل هذا الدخل..
اساتذتي في المستشفى هم خريجي اعظم جامعات العلم
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة