نظام الترقيات الأكاديميه .. هل ساعد في الرقي بمساعينا النهضويه؟؟!د. محمد الخصاونه
29-02-2012 02:31 PM
ما أن يحقق عضو هيئه تدريسيه في جامعه العدد الأدنى المطلوب للترقيه من رتبه أكاديميه إلى أخرى حتى يتقدم بطلبه التاريخي إلى إدارة جامعته لتحقيق مطلبه ومبتغاه الذي بات قيد النقاش... فهو بذلك قد تقدم بعدد من الأوراق العلميه لا تتعدى في أغلب الأحيان عدد أصابع اليدين حققت له مبتغاه وضالته المنشوده التي طالما انتظر لقاءها! رفعت الأقلام وجفت الصحف!!! والسؤال المطروح هنا: "إلى أي حد تكون مساعي الباحث هذا قد أسهمت في أفضل حدودها في تحقيق النهضه المنشوده في بناء الأجيال والمجتمعات المنتجه؟؟؟"
|
نعتذر عن النشر
اجدت بحق اكثر الله من امثالك .
احسنت يادكتور هذا فكر نير وكلام حقيقي اكثر اللة من امثالك.
صح لسانك
ان الابحاث التي يقدمها اعضاء الهيئة التدريسية هي من اجل الترقية فقط وليس من اجل خدمة المجتمع المحلي . نحتاج الى تطوير انفسنا وتطوير جامعاتنا من اجل خدمة البلد
كلامك يا استاذ محمد سليم وفي الصميم. للاسف كثير من اعضاء الهيئة التدريسية همهم الوحيد هو الترقية لا غير. وبعضهم يسعى لذلك باي وسيلة. هناك فبركة في الابحاث(للاسف) هناك من يضع اسم زميله على بحثة على مبدا شيلني بشيلك دون ان يكون قد قرا البحث!!!
الله المستعان
هل قمت بعمل شي بحيت ام امتلاكة وكان مصدر فخر واعتزاز لنا، ام هو مجرد تنظير ،
هسا يعني احكي ولا بلاش, لا خليني ساكت, لا اطلع شغلات رح تزعل استاذ محمد اذا حكيتها...........
قبل ان نبدأ بمحاسبة الباحثيين وخريجي الدراسات العليا ، علينا ان نراجع الخطط الدراسية التي اعتمدت ، مسالة البحث العلمي ومهاراته تحتاج اكثر بكثير مما يقدم لطلبة الدراسات العليا في جامعاتنا ، انا دائما أأكد على حاجتنا لمزيد من اعادة التأهيل بخصوص مهارات البحث النوعي خاصة في مجال الدراسات الانسانية
للأسف فان من يقود الجامعات وينظرون للتعليم العالي حاليا هم من ترقوا على تلك ألأسس. مع أن اغلب ألأبحاث اما مفبركة او مسروقة والجميع يعرف ذلك والسبب هي المناصب ألأدارية والمالية التى يتقاتلون عليها ويبيعوا ضمائرهم وأخلاقهم من أجل تلك ألأمور الزائفة
صدقت يا دكتور فقد درست ماجستير في قسم علم الحاسوب في الجامعة الأردنيةوهناك تجد العجب في تهافت الدكاترة على طلبة الماجستير لإستغلالهم في اجراء الأبحاث ويتبادلون الأسماءكما ورد في تعليق 6 خاصة الدكتور ع.س و م.ق و و.م وأكثر من ذلك فهؤلاء الثلاثة يضعون أسماءهم قبل اسم الطالب على الأبحاث المستلة من رسائل الماجستير ويترقون عليها حيث سمعت أن واحدا منهم ترقى لأستاذ قبل أيام وأنا اتحدى ادارة الجامعة إن كان قد عمل ولو بحثا واحدا من دون طلبة الماجستير وبامكانهم الرجوع لرسائل الطلبة المشتركين معه في الأبحاث فسيجدوا ان جل ابحاثه مستلة من تلك الرسائل.
المقاله ليست الا كلمه حق اريد بها باطل!!, يعني اصبح الجميع ينظر مع انه ليس اهل للتنظير وشكرا
انا كنت احد طلاب الدكتور محمد وباعتقادي ان ما كتبه عن التعليم الجامعي من مقالات سابقة تشخص الحال بشكل كبير ويجب على المعنيين ان يأخذوا ما ورد في هذه المقالات بعين الاعتبار والا سيكونون جزء من منظومة الافساد في التعليم الجامعي لان ما يذكره في المقالات لا احد يستطيع انكاره لان الواقع أكبر دليل ,,,, جزاك الله خيرا يا دكتور محمد
ما أروع ما كتبت يا دكتور ، صدقاً يا دكتور وبعيد عن المجاملة أنت في مقالتك تضع النقاط على الحروف وأمنية بسيطة لو يتم مداولة ما تطرح على مائدة حوار التعليم العالي لوصل الرقي في نظامنا التعليمي إلى حد مميز .
وبالنسبة لهذا المقال لو قراه كل طالب جامعي لاستطاع الحكم بنفسه عن وقائع الحال ولاقين أن ما كتب أنه ليس من نسج الخيال ولا كما يزعم البعض من أنه تنظير فالمهم لدى بعض اعضاء هيئة التدريس هو الترقية من درجة لاخرى بهدف زيادة على راتبه لا زيادة في عطاءه وبحثه العلمي ولا حتى اتعكاس تلك الترقية على ما يقدم لطلبته مع العلم ان من نقصدهم هم اولئك الذين استطاعوا التسلق على ظهور الآخرين للوصول إلى مبتغاهم فيقوم ذلك الشخص " الدكتور " بالاعتماد على طالب او مجموعة طلبة لعمل ونشر اوراق بحث تصل به الى حد الترقية وما كان له من جهد يذكر وفي النهاية يزركش اسمه في البداية على انه هو الذي اجتهد وتعب وابدع وفي المحصلة ترقية تزيد من تعنته وقلة ما يقدمه لابناءه الطلبة فما اراده حصل عليه وحينها حال لسانه يقول " اجعل ما حدا اتعلم " .
اعود واقول لك دكتور محمد انت تتكلم في الصميم وتبدع في مقالاتك وقد يرى البعض ذلك تنظيرا برأيي لانهم قد يكونوا هم المقصودون في ذلك الكلام فيحاولون الدفاع عن انفسهم بطرق غير مباشرة وما اتمناه منك مواصلة تقديم مثل هذه المقالات الابداعية في محتواها المثقلة بمعاني جمة تنتظر من اهل التعليم العالي تبنيها والعمل بها .
صدقاً أبدعت وننتظر المزيد وبالتوفيق بحول الله .
يعتبر عضو الهيئة التدريسية من أهم عناصر العملية التعليمية وإحدى الركائز الهامة في النظام التعليمي الجامعي، وانطلاقاً من الفهم الواعي لدور عضو هيئة التدريس كان لا بد من العمل على تشجيعه على البحث والتقصي للوصول إلى المعرفة واكتساب الخبرات المتجددة خدمة للعلم والمجتمع وكذلك حتى يتمكن من الحصول على الترقية الأكاديمية المناسبة والمنسجمة مع جهوده المتواصلة في مجال البحث العلمي ..
أليس هذا هو حقا الهدف الرئيسي من نظام الترقيات الأكاديمية ؟؟
بلى والله هو كذلك، وهذا ما أشير إليه في هذه المقالة، نعم !! إلى متى ستبقى الترقية الأكاديمية بالنسبة لبعض الأساتذة الجامعيين (هذا إن لم يكن أكثرهم كذلك للأسف الشديد) هي مطلبه ومبتغاه وشغله الشاغل فقط !! وهل سُئل السؤال الذي طُرح في المقالة ، " إلى أي حد تكون مساعي الباحث هذا قد أسهمت في أفضل حدودها في تحقيق النهضة المنشودة في بناء الأجيال والمجتمعات المنتجة ؟؟"
نعم ، قبل أن يطمح الأستاذ الجامعي (ويشغل فكره وجهده بعدد من الأوراق العلمية) بالترقية الأكاديمية ، ألا يجب عليه أولاً أن ينظر في نفسه هل أتم واجبه تجاه طلابه في المساقات التي يُدرسها ؟! وما أن أتم هذا الأمر، وقبل أن يَشرع في بحثه، ألم يسأل نفسه السؤال السالف ذكره ؟!
حريٌ بنا أن نأخذ هذه المقالة على محمل العمل الجاد، وعدم التهاون في مثل هذه الأمور العلمية التي تعد من أهم أعمدة رُقي الدولة الحديثة، وأخيراً وليس آخراً نشكرك دكتور محمد على طرحك لمثل هذه المواضيع التي تهدف لكشف الترهل الأكاديمي الذي نعانيه من زمن ومعالجته .
اود ان ازيد ولا ازايد هنا ان الدكتو محمد ناجح في كل مناحي الحياه واهمها حياته الاسريه, فهو حذوه لجميع الشباب لانجاح المجتمع, فمن هنا يجب ان يدير التعليم العالي لانه ومن الفطره يدير اروع الاسر لا بل انجحها وشكرا!
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة