مقهى للبكاء في الأردن !رنا شاور
29-02-2012 12:37 PM
قبل أعوام سمعنا عن فكرة افتتاح مقهى للبكاء في الصين. فقد أعلن مهتمون بالشأن النفسي، صراحة، تخوفهم من الصلابة التي أصبحت تغلف مشاعر الناس، وما تجره هذه الصلابة من مشاكل في السلوك تنعكس على كل المجتمع. واليوم الفكرة تصبح مكاناً واقعاً يتراكض إليه المحزونون. دعوني بداية أقترح على من يغريه الذهاب إلى الصين للبكاء، أن يوفر تكاليف السفر ويستعين بما لدينا من محفزات محلية كثيرة تستدرّ الدموع.
|
مقال جميل....ولكن اريد الجواب على تسؤل الكاتبة المحترمة وهو انا سبب كبت الرجال هو النساء
اما بالنسبة لنا بالاردن لا داعي للبصل ولا الثوم ولا الفلفل الحار ولا حتى الموسيقى الحزينة نحتاج فقط لقراءة بعض ملفات الفساد فهي كفيلة للبكاء لسنين
like
بس دمعتنا نشفت .
جد كل يوم بشعر بدي أبكي بس مش قادرة يمكن كثر الهم بنشف الدمع مقال روعة
مقال رائع وجرئ .........
فالبكاء يزيد من صلابه الانسان ( رجلا او امراة ) ...........
كم من النساء ابكت رجالا صناديد ..........والمهم ليس البكاء الاهم على من نبكي
لماذا لا يكن لدينا مقاة للحديث عن الماضي المفرح عن عواطف جياشة اساسها حب الوطن واهلة وارضة ومزروعاتة وبياراتة وتراثة بعيدا عن كل المناكفات التي تكاد تودي بالوطن واهلةالى سنوات غبراء لا يعرف عقباها لا الصديق ولا العدو لاننا عندها سنبكي على البكاء الذي كنا قد فقدناة منذ ذمن
نعتذر عن النشر
للتذكير سيدتي وإحابة على سؤالك هل يذكرني القارئ بكارثة أو مصيبة تاريخية سببتها امرأة على مر العصور؟.
حرب البسوس هي حرب قامت بسبب ناقة لامرأة اسمها البسوس بنت منقذ، وذلك بين قبيلتي بكر وتغلب وأستمرت 40 عاما
مقال رااائع كروعة الكاتبة نفسها ... أحيكي على مقالاتك المبدعة فعلا
مقال رااائع كروعة الكاتبة نفسها ... أحيكي على مقالاتك المبدعة فعلا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة