شكراً «كوداك» ..احمد حسن الزعبي
26-01-2012 03:16 AM
بعد 130عاماً من تأسيسها ، تقدّمت شركة «كوداك» العريقة والرائدة في التصوير الفوتوغرافي بطلب للحماية من الإفلاس لتضع حداً لتدهور وضعها الاقتصادي بعد أن هجر المستخدمون الأفلام والكاميرات العادية الى غير رجعة ، وبالتالي عدم قدرتها على منافسة الشركات المصنّعة للكاميرات الرقمية ذات الخيارات المتعددة و التطور المذهل..
|
فعلا شكرا
فعلا انك كاتب رائع وكما يقال فتحت علينا جروح قديمة ما اروع وصفك لحلنا وما اذكاك بختيار كودك
شكرا لك ..صكاك حكي بتفوق ومن الدرجه الاولى
انت رائع جد جدا احمد حسن الزعبي
استاذ احمد ... الذكريات لذيذه...
والطهور واجب ... والطهور هنا ليس طهور المطهر ...
اتما الطهور ان يطهر الانسان نفسه من الاثام والذنوب .
الحمد لله ... اللهم اجعلنا من القليل ...
قال الله جل في علاه ( وقليل من عبادي الشكور ) .
اشكرك لانك ذكرتني بالدريهمه (كثير زاكيه) , لكن ارجو من الكاتب المبدع السيد احمد الزعبي ان يعطينا اسماء اخرى لل (شب شايب) لانني لم اعرف ما هي النبته المقصوده بها
من زمان ما قرأت مقال ساخر و حنون متل هيك شعرت وانا اقرا بحنين لايام الطفولة وسعادة كنا نستشعرها بكل شئ بسيط افتقدناه رغم عنا بجد انت رائع .
بارك الله لك في موهبتك الفذة ايها الكاتب الشهم المتالق دائما
سلام ضحكتني ع الكتكت
غرغرت الدمعة بعيني
احيك على هذا الابداع..
اعتقد أن علاقة الكتكت بالطهور من باب الأداء الوظيفي والتشابة , وهذا ما ينقل أو يخلط بين مهنة المطهر والمواسرجي أما المفتاح فلا أستطيع التخمين أكثر من الحاجة لوجود مفتاح وعندها اضع نقطة لتفكيري.
الله على الكوداك أم فلم 24 السوداء والمستطيلة أشبة بأصبع الحلاوة"ابو القصدير" وعلى صورها التى لا تنسى ..لن أنسى صورتي في عمر السنة وثمانية أشهر على بعد اربعة امتار من سطل دهان تحول لحاوية صغيرة وبيدي بطرية الكاميرا المستنزفة والتي دفعت ثمنها عضةفي رأسي من أخي الأكبر والتي ما تزال أحد الأسباب الذي يحرمني حلق الشعر ع الصفر ..ويدي الآخرى في طريقها إلى أنفي في مهمة البحث عن الكنز مع أحمرار وجناتي وألقاء رأسي للأسفل معبرا عن تناحتي.
والله وبكسر الهاء .يا اخ احمد انني اعجب بكتابتك , وخصوصا عندما تتحدث عن ايام الطفولة,وعيشة الفلاح والقرية , والأم الحنونة , والأب المكافح في هذه الحياة ,لك مني كل محبة وتقدير . والى الأمام يا كاتبنا المبدع .
جعلتني بدايتها ابتسم وذكرياتها ادمع
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة