الديموقراطية يصنعها الاقتراع و يحميها القانونعبير الزبن
18-01-2012 04:33 AM
حتى لا نعود الى الوراء, بعد طول المعاناة و عظم التجربة, وحتى لا يتكرر المشهد , الذي سئمناه , من التزوير او الاتهام بالتزوير , وحتى لا تبقى الساحة الاردنيه ميدانا للخلاف و ارضا خصبة يستغلها المغرضون لخلق الفتن , و تمزيق النسيج الاجتماعي حتى بداخل الاسرة الواحدة , فقد آن الاوان للتوقف جديا و التفكير مليا كيف نصنع الديومقراطية , بمفهومها الانساني الذي اوجدت من اجله , وكيف نحميها لتبقى صالحة , و نحافظ على استمراريتها , دون ان تستغل من فاسد لا يرى من الحياة الا الجانب المظلم , او لا يرى النفع و الخير لغير ذاته, او من حاسد حاقد يجد بها فرصة لنفث السموم و الايقاع بغيره , او يعمد الى تصفية حسابات باغتيال شخصية منافسه, باتهامات يختلقها له بغير حق او خشية من قانون رادع سماوي او ارضي . |
فالوطن اسمه الاردن و اهله اسمهم الاردنيون , لا تفاضل بينهم الا بالأمر الصالح و النظر الثاقب , فالعالم و المجرب و الخبير منهم يخدم الجاهل و اليافع و القاصر , لا ان يستغل و ضعهم ليسيطر على تحريكهم بالاتجاه الخاطئ الذي ينجم عنه الفوضى و التشرذم و الغوغاء , ليكسب من خلالهم حاجة ما كان له ان يحققها بالعدل و القانون , فالكرة اولا و اخرا في ملعب المواطن للفشل او النجاح.
كلام جميل ,الى من تدعون الى الاصلاح ,
الديمقراطية هي مبادئ وسلوك وقيم من الناحية التنظرية ، وتداول السلطة بشكل سلمي من الناحية السياسية مع الأخذ بعين الاعتبار مشاركة الشعب في القرار السياسي وهذا المفهوم تطور بفعل نضال شعوب العالم المختلفة المتطلعة الى الحرية والسلام والأمن ، وحول موضوع الديمقراطية وانعكاساتها على المواطن
حيث ان اغلب اللاهثين وراء الديمقراطية لايعون معناها
ان الخلل بالمجتمع فهو من يعيق الديمقراطية
شكرا" عمون , شكرا عبير
تبدأُ فكرة التوازن من أنّ مصالح الأكثريّة قد تتعَأرضُ مع مصالح الأقليّات والأفراد بشكلٍ عام، وأنّهُ لا بد من تحقيق توازن دقيق ومستدام بينهما (ومن هنا فكرة الديمقراطية الليبرالية). وتتمدَّد هذه الفكرة لتشملَ التوازن بيَن السلطات التشريعيّة والتنفيذيّة والقضائِيّة، وبين المناطق والقبائِل والأعراق (ومن هنا فكرة اللامركزيّة)، وبين السلطات الدينيّة والدنيوِيّة (ومن هنا فكرة العلمانيه
أخت عبير مقال واقعي ولكن كنت اتمنى ان تتناولي مفهوم التوازن بالديموقراطيه , مع الاحترام
شبعنا ورتوينا من الديمقراطيه وكلام عن المساواه والقانون الناس بدها قانون عن لقمة العيش بطلت تقرا هيك مقالات
إن الاقتراع العام ليس ضمانة في وجه الاستبداد والتزوير ، كما أنه ليس ضمانة في وجه الظلم والتدمير
حمى الله الاردن وشعبه و مليكه
قلم مبدع
قلم مبدع
قلم مبدع
قلم مبدع
الى الامام اخت عبير
ابدعت يا عبير كتاباتك رائعة جدا وفيها من الابداع الكثير
ابدعت يا عبير كتاباتك رائعة جدا وفيها من الابداع الكثير
بارك الله فيكِ, كتبتِ فأصبتِ. الله يعطيكِ العافية و إلى الأمام
كلامك رائع وجميل ووعي الناخب هو الاساس والمهم لكن يجب الحديث عن لجنة الحوار اكثر لانها لاتمثل المجتمع الاردني ولو بنسبه مقبوله
كتاباتك نابعه من عقليه اردنيه حره واقسم بالله الغالي يرخص لعيون الملك عبدالله ابا الحسين
وانا اقول كمان صح لسانك ياشيخه....
وانا اقول كمان صح لسانك ياشيخه....
لا فض فوك هذا كلام كل متزن وعاقل فنحن لا نحتاج الى تجديد ولائنا لان ولائنا للعائله الهاشميه ازلى وثابت وغير مشكوك فيه وللابد وورثناه ابا عن جد
مقال قوي وجميل يا عبير نتمنى ان تبقي ضمن كتاب عمون الدائميين
مقال قوي وجميل يا عبير نتمنى ان تبقي ضمن كتاب عمون الدائميين
مقال قوي وجميل يا عبير نتمنى ان تبقي ضمن كتاب عمون الدائميين
مقال قوي وجميل يا عبير نتمنى ان تبقي ضمن كتاب عمون الدائميين
كلام في الصميم ... دام قلمك بالتوفيق والنجاح
متمـــــــــــــــيزه
تستحقي وسام الشجاعه . ( الاقدام ) . من الدرجه الخاصه
حمى الله الاردن وشعبه و مليكه .
للاسف هناك ناس واشخاص لا يرغبون بمجلس نواب نزيه خوفا من سؤالهم من اين لك هذا ولا يغبون حتى في حكومه نزيهه وللسبب نفسه فهم يريدون حكومه فاسده تغطي عليهم فهل التغيير قادم يغير المفهوم السابق ويجعل المستحيل ممكن ونصل لمرحله نزيهه في انتخابات نيابيه وحكومة برلمان نزيهه تقود الاردن الحبيب والشعب الطيب الى بر الامان اتمنى دلك .
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة