»صرنا« نخشى أن تنقلب كل مبادئنا وأحاسيسنا رأساً على عقب وتتبدل اشكالنا وألواننا .. ونخشى ان يحدث كل شيء وتتغير ملامح الرجال لتصبح هيئات مهينة ومهانة حسب المواصفات الامريكية مثل معط الشوارب .. وحالقي الرؤوس الجدد في اردننا الغالي الحبيب .. ما نخشاه جميعاً ان يتحول السكارى الى جلادين .. ونخشى ايضاً ان تقوم بعض الزوجات »بالبصق« في وجه زوجها .. كل طالع شمس كنوع من »التعطير الصباحي« الذي يتوجب على هذه الزوجة ان تفعله من اجل ان تؤدب زوجها »المتقلب« .. انني اخشى كذلك على بعض الازواج ان يختبئوا تحت السرير خوفاً من الزوجة, التي من حقها ان تحتقر زوجها »السكير« لتبقي على ما تبقّى لها من عفة وطهارة ومن اجل الابتعاد عن شم رائحته الكريهة.
..»صرنا« نخشى أن تنقلب كل مبادئنا وأحاسيسنا رأساً على عقب وتتبدل اشكالنا وألواننا .. ونخشى ان يحدث كل شيء وتتغير ملامح الرجال لتصبح هيئات مهينة ومهانة حسب المواصفات الامريكية مثل معط الشوارب .. وحالقي الرؤوس الجدد في اردننا الغالي الحبيب .. ما نخشاه جميعاً ان يتحول السكارى الى جلادين .. ونخشى ايضاً ان تقوم بعض الزوجات »بالبصق« في وجه زوجها .. كل طالع شمس كنوع من »التعطير الصباحي« الذي يتوجب على هذه الزوجة ان تفعله من اجل ان تؤدب زوجها »المتقلب« .. انني اخشى كذلك على بعض الازواج ان يختبئوا تحت السرير خوفاً من الزوجة, التي من حقها ان تحتقر زوجها »السكير« لتبقي على ما تبقّى لها من عفة وطهارة ومن اجل الابتعاد عن شم رائحته الكريهة.
.. صعلوك رخيص لا أحد يحترمه .. »حتى حذاءه يلعنه الف لعنة »وكل خطوة« .. ويكاد ان يكون ايضاً محتقراً من ربعه الغيارى الميامين, سكرجي كذاب جعلت منه »الصدفة«ان يكون يوماً من الايام شيئاً »للشتيمة« وعدم الاحترام .. وصلت »بهذه الشتيمة« .. أن يستفز ويشتم ويجرح مشاعر الشعب الاردني الشريف الغيور والذي لم يفرط يوماً بشرفه وبلده وأهله .. كما فرط بها »وعاداها« وحاول قتل اهلها وإحراقه ذلك »السكرجي« ايام زمان .. وهل يحق لصلعوك سكرجي مثل هذا ان يطعن ويجرح مشاعر الاردنيين عندمات يحزنون ويبكون على زعيم عربي مسلم وطريقة اغتياله واعدامه يوم عيد الاضحى من قبل الانذال الذين »يتبهون« ... وهل يريد هذا الصلعوك السكرجي ان يسكر الناس ويبكون وينوحون على شارون .. رابين وأولمرت .. ! أحب أن اذكر هذا السكرجي ان الكثير من الناس وأنا واحد منهم حزنت على مقتل رابين بطريقة الغدر خاصة عندما قتل بعد عملية السلام?... إذن ماذا يريد هذا السكرجي من الشعب الاردني عندما يقتل زعيم عربي مدّ يد العون الى جميع العرب بما فيهم ...»القومجية« من بعض ابناء شوارع الحمرا بلبنان »آنذاك« .
لا يستطيع واحد سكرجي بالالوان قد سبق وباع وطنه للاعداء في زمن »القومجيات« الكاذبة والمهترئة »ومن ذوي الاحتياجات الخاصة جداً«..?! وزعران التسكع في زمن التحرير والتزمير الذين كانوا »يُنَوِحُون« ويفترشون الشوارع بالقرب من الطاحونة وكل الطواحين في لبنان, وكان يعمل لصالح اعداء الوطن منافقاً حرباوياً وبكل طيف الألوان...
من هنا لا يحق لهذا السكرجي وغيره من »السكرجية« مهما عملوا ان يجرحوا مشاعر الناس واحزانهم وعلى اي سكرجي صعلوك ان »ينوّح« ويبكي على حاله وسمعته لأنه اصبح لا يشكل الا لعنات الله واحتقار الناس من شتى الاصول والمنابت وكل الشعوب .وأخيرا نقول .. كم كرتونة »ويسكي جنيت « بدل ثمن الرخص ?!!!.