طاهر العدوان يكتب لـ عمون عن "الملكية الخامسة"طاهر العدوان
03-01-2012 10:36 AM
(الملكية الخامسة) وصف أطلق على العهد الذي بدأ بتولي الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية خلفاً لوالده المغفور له الحسين بن طلال وذلك وفق التسلسل التاريخي للمملكة الهاشمية التي اقترن وجودها بقيام الدولة، بل بالوطن الاردني، كشعب وهوية ونظام.
|
كلام موزون ومنطقي من الكاتب الوطني الشهير ، حفظك الله ذخرا للوطن
كلام جميل وتحليل عميق وصادق نتمنى ان يؤخذ على محمل الجد من اصحاب القرار اعتقد ان الشروط الثلاث تمثل الحل الامثل للعبور بالاردن الى بر الامان
كلام جميل وطبعا احنا الحمدلله عنا ديمقراطية والشباب اكيد بتشارك لكن الي بشاركو هم قلة وذلك احيانا لخوفهم من الحكومة والتعدي عليهم من قبل الشرطة وانا بحكي عن الي ما بدهم الخراب والي بدهم مصلحة الوطن وجلالة سيدنا عبدلله الثاني اولا
يا استاذي والله على راسي اللي بتحكيه بس هل هنالك ارادة لتطبيقه؟
المنطق بقول اللي بتحكيه التاريخ التحولات وضع المنطقه الظروف الراهنة بتقول اللي بتحكيه لكن هل هنالك ارادة لتطبيقه؟ ما هو هذا مربط الفرس
معالي الأخ طاهر العدوان نحن معكم بهذا التحليل والطرح الرائع النابع من وطنيتكم وحرصكم على الوطن الغالي وحمى اللّه الأردن .
الركائز الثلاثة هي محل الخلاف الشعبي...وخصوصا الاولى منها.......
شيخ الصحفيين والمحللين السياسيين كلامك رائع ويضرب في العمق وفي حل مشاكل البلد كلها
السؤال هل هناك ارادة حقيقية للإصلاح من قبل الجميع
لا اعتقد يا معالي الاستاذ طاهر المصري بان الحراك الشعبي والوضع الراهن والمطالب باصلاح ... كان سببة اهمال النخب التي وصلت ..بالاصلاح السياسي، واذا كنا صادقين مع انفسنا نعترف بان هناك تراكم من الاخطاءالسياسية الكبيرة في اوصلت الشعب الى مرحلة من عدم القدرة على التحمل، وانت تعرف بان من وصل قبل هذه النخبة ...كانوا ليسوا على قدرة من تحمل المسؤولية ومحاولة النهوض بالبلد وخدمتة اقتصاديا وسياسيا، وكانت المصلحة الخاصة مسيطرة الى حد ما عند الاغلب، وحتى عند بعض القادة العسكريين، وكان الهدف با يصبح في برج عالي يشعر بانه اعلى مستوى من بقية الناس وحتى داخل عشيرته واسرته.
الاصلاح ليس سهلا، لان هناك خلل في كل الدوائر والمؤسسات الخدمية سواء بطريقة الاداء او بنوعية الخدمة المقدمة، وفي اعتقادي بان المواطن الاردني هو الاصل والاساس ولا بد ان يرضى. والا سوف نصل الى مأزق سياسي واجتماعى وكذلك اقتصادي.
مقال رائع جداً ... تحليل ذمنطقي وذكي جداً ........... وكلام موزون يصف المشهد الحقيقي
ليس عليك زود بما كتبت ياأستاذ طاهر فهذه رؤيا وضحة و سليمة ،وليس هن شك أن ذلك في مصلحة جميع مكونات الوطن . نرجو الله خيرا
.... من سماك شيخ الصفحين فد صدق يا ابو حسام فتوقيعك بصمة فخر واعتزاز للاردن والاردنين وللملك _ فانت الرجل المناسب في المكان المناسب في اي مجال فد وضعت به يوتي ثماره ويتضوق طعمة المحب وغير المحب _ حماك الله من شر كل سؤ _ ( بهذه المناسبة اخبرك: وبعد 24 سنة قد رزقت بطفلة اسميتها ليالي مع انني على الصعيد الشخصي وصلة القرابة القريبة جداالتي بيني وبينك لا اكرهك ولكني في نفس الوقت لا احبك )
فعلا كلام موزون
الله يحيك يا ابن عدوان وانت مفخرة لكل المثقفين وليس فقط لقبيلة العدوان
كلام سليم و في مكانة والديمقراطية يجب ان تعني لدينا الاستقرار و البناء المتواصل والعمل التنموي و الاصلاحي تشاركي لا يجوز ان تحتكرة جهه ومؤسسات الدولة تأخذ هيبتها و قوتها من هيبة و قوة الملك الذي ندعو لة بالصحة و طول العمر وشكرا
كلام شيخ الصحفين الاستاذ طاهر العدوان ،كلام صحيح وكلام ابن الاردن الطاهر كما هو اسمه الخائف على أمن الاردن وهيبة الدولة وعلى قيادة الاردن التاريخية.
تحليل ممتاز وواقعي ولكن النقطة الثانية صعبة التطبيق في الزمن القريب وهو اخراج حكومة من بطن مجلس منتخب حر ونزية والكل يعلم ان الحزب الوحيد الراسخ وصاحب عمق تاريخ ولة من الجذور هو حزب الاخوان ولا يوجد حزب اخر يملك من الاوراق من المنافسة في الوقت الاحالي ولا في القريب الاتي .مما سيدخل البلاد تحت نفوذ وسيطرة الاقوى على الاخرين .
رائع جدا يامعالي ابن الشهيد رحمه الله
كلام رائع ومنطقي وكلنا مع من يحمي هذا البلد وقائد هاذا البلد جلالةالملك عبد الله الثاني حفظه الله وهذا كلام نابع من القلب يحاسبني عليه الله
شكرا معالي طاهر العدوات 000 كلام طيب من اردني غيور 00
يا معالي الوزير التطبيق على ارض الواقع هو الاهم
حمى الله الاردن وجلالة الملك
شكرا شيخ الصحفيين على هذا المقال وفعلا خير الكلام ما قل و دل
نعتذر
تحليل جيد ويحتاج الى برنامج عمل اولاه القضاء على الفاسدين
تحليل جيد ويحتاج الى برنامج عمل اولاه القضاء على الفاسدين
تحليل جيد ويحتاج الى برنامج عمل اولاه القضاء على الفاسدين
مع كل الاحترام الى الدكتور طاهر العدوان٠
في النقطة الاولى من الحلول تقول ان الملك هو المرجعيه العليا للسلطات وحامي الدستور وليس مجرد رمز٠ اما في النقطة الثالثة تقر
بان الشعب هو مصدر السلطات٠ ارجو توضيح المعنى المقصود بالمرجعيه هنا،هل المقصود بذالك العوده اليه ليكون الفيصل في حسم القرار،ام المقصود به العوده اليه للاستشاره في اتخاذ القرار ، وهناك تمايز بينهما،
اما فيما بخصوص بان الشعب هو مصدر السلطات ، فذالك لا يترك مجالاً للشك بان صاحب القرار هنا هو الشعب والعودة اليه في حسم الامور ضروره بحكم انه المصدر وليس المرجع ، فالعوده تكون للمصدر وليس المرجع وهناك اختلاف بينهما
ارجوا التوضيح
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة