العلاقة القادمة بين الدولة و الاخواند. عامر السبايلة
01-01-2012 07:36 PM
الأحداث الأخيرة على الساحة الأردنية تشير الى ان كثيراً من التحولات الفكرية و التغيرات باتت تطرأ على مواقف و خيارات كثير من الشخوص و حتى بعض القوى في الدولة. فحديث الساعة اليوم -و بلا شك- يتعلق بالتساؤلات المتعلقة في مستقبل الاخوان المسلمين في الأردن و بقدرتهم على الوصول الى دفة الحكم و اللحاق بنماذج اخوانهم في الدول العربية الأخرى. ام سيكون للتيارات الأردنية المقاومة للمشروع كلمة الفصل و تنهي على هذه الأحلام نهائياً بالرغم من علاقة التقارب التي تصل الى حد الشراكة بين رئيس الوزراء الحالي و جماعة الاخوان المسلمين و التي تفتح المجال لكثير من الفرضيات التوقعات. |
خطوة فردية ينسى صاحب الولاية العامة بعدها أن وجوده و خياراته لابد لها أن ترتبط بالمصلحة العليا للأردن و لأمنه القومي، فيتغول على القانون و يعيد جمعية المركز الاسلامي لأحضان الاخوان في توقيت و طريقة يبعدان كل البعد عن حسن النوايا و الحرص على المصلحة الوطنية أو حتى الرغبة في الاصلاح. يا سيد عامر هل انت من يضع القوانين في البلد قضية المركز الاسلامي موجودة في اروقة القضاء من 2006 ولم يتخذ معها اي قرار والقضية سياسية بامتياز ..........وحلها سياسي مش قضائي .........
مبدع كالعادة دكتور عامر :)
أشكر الكاتب العزيز يجب أن نهادن في العلاقة مع حركة الأخوان لاسيما أن الطفل والذي لا يجيد القراءة والكتابة ليس فقط السياسة اصبح يدرك نوايا هذه الحركة واجندتها المسيرة البلد بخير من دونهم
نعتذر عن النشر
تحليل بعيد عن الواقع والخوف المتوارث من الحركة الاسلامبة
(قل موتوا بغيظكم)
جمعية المركز الإسلامي حق لجماعة الإخوان المسلمين اغتصب منهم هذا الحق ظلما فالحكومة الحالية رئيسها قاض نزيه وهو قاض معروف على مستوى قضاة العالم فأرجع الحق لأصحابه فما هي المشكلة ؟ فهل جمعية المركز في الأصل للحكومة ثم منحتها للجماعة منة وفضلا وكرامة وهدية ؟ .........................
......
من هم منتسبوا الاخوان المسلمين؟ اهم قوم من الفضاء؟ ام من دول مجاورة؟ انهم اردنيون حتى النخاغ ولا يمتلك احد حق التشكيك في اردنيتهم؟ ...
الى اخواني المعلقين المحترمين والى الكاتب الفذ......من اعماق قلبك تغلم ان من يجرك البد هم مجموعة اشخاص ......وهم الذين سوف يرسلوا الدوله الى الهلاك .....
.....
هل تظن ان قضية جمعية المركز الاسلامي قضية قضائية ام هي سياسية بامتياز ، واذا كانت قضائية فلماذا لم يبت بها منذ خمسة سنوات ، سؤال برسم الاجابة !!!!
نشكرك على هذه المقالة الرائعة
تسلم يا دكتور عامر ايها المبدع، وارى انه اصبح من الظرورة جعل مصلحة الامن القومية فوق كل الاعتبارات ففي الدول التي تعتبر ديمقراطية مثل امريكيا والدول الاوروبية تلغي ديمقراطياتها وحقوق الانسان بحجة الامن القومي.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة