إعادة هيكلة الرواتب بين القبول والرفضد. عادل محمد القطاونة
24-12-2011 02:38 PM
أيام قليلة تفصلنا عن الخطة الحكومية الرامية لإعادة هيكلة رواتب الدولة ، وبين مؤيد ومعارض تبرز الحراكات والإعتصامات وتتزايد حدتها مع تواصل العد النهائي لتاريخ التطبيق والمزمع بداية العام 2012 ، ويبرز الخاسر الأكبر ضمن هذه الحراك وهو المواطن الذي لطالما كان الحلقة الأضعف ضمن أي معادلة !! فتعطلت مصالحه من تعدد الإعتصامات وتوقف العمل لساعات طويلة، ومع إختلاف مظاهر الإعتصام ما بين مؤيد ومعارض تبرز التساؤلات التالية: لماذا عمدت الحكومة إلى إعادة هيكلة الرواتب ؟ ولماذا يرى البعض بأنه الأحق بعدم الهيكلة ؟ ولماذا ينظر البعض إلى إعادة الهيكلة ببريق من الأمل ؟
|
امن بالله يا دكتور .. انه فهمي على قدي .. حاولت افهم شي بس ما قدرت .. مع اني احب اقراء لك .. بس مايهم كل البلد انا اضيع يا وديع
مقال تحليلي يحاكي الواقع شكرا دكتور
تحية إجلال الى الدكتور الفاضل عادل القطاونة
كتابة رائعة جدا
البلد كله والحمدلله كفاءات وما حدا احسن من حدا لذلك الهيكلة لازم تشمل الجميع وما نعدل قرارات علشان كم شلعوط بكفيكو اللي اخذتوه دون وجه حق بعلاوات وهمية على حساب بقية موظفي الدولة واستحو على حالكو والله لا يسامحه اول واحد ابتدع فكرة المؤسسات المستقلة بالمملكة لانها وجدت فقط لنهب المال العام
معك في كلمة مكتوبة بالمقال ، لأنه الأمور يجب أن تكون شاملة كاملة.
صح لسانك دكتور القطاونة ، مقال جميل ويخاطب لغة الواقع المرير في كثير من الحالات .
اخي الكريم عادل القطاونة ، لقد تأملت في ثنايا ما قلت فوجدت الكثير حقيقة ، وفي خضم التخبط الذي تشهده بعض القرارات الحكومية يجد المرء نفسه في وضع محير
حفظ الله الاردن من كل شر
لقد استغربت استناء موظفي وزارة الداخلية ووكالة الأنباء الأردنية ومؤسسة الإقراض الزراعي من هيكلة الرواتب حيب ما جاء بالمادة 188 من نظام الخدمة المدنية المعدل رقم 32 لسنة 2011 والذي صدر يوم 18/12 الماضي ( قبل أسبوع )، والذي بقوا على أنظمتهم الخاصة والتي لم تنتبه إليها حتى اللجنة الاداريه بمجلس النواب حيث سمعت تصريخ رئيس اللجنة بأنه اعترض على المادة 187 التي تستثني البنك المكزي ولم يقرأ جيدا المادة 188 من النظام على ما أعتقد التي ميزت وزارة الداخلية ووكالة الانباء والإقراض الزراعي .
مقالة في وقتها ، وجميع ما جاء بذلك صحيح
الله يعين المواطن .
المواطن كان ولا يزال دائما الحلقة الاضعف أكيد الله بعين
صحيح الهيكلة الله يستر
مؤسسه الضمان الاجتماعي حمايه اجتما عيه وتاخذ بدل ما تدفع رواتب وبل اصابات وتعويضات .الخ ليست جبايه اموال مثل ضريبه الدخل التي تدفع لها بلا مقابل
ويبرز الخاسر الأكبر ضمن هذه الحراك وهو المواطن الذي لطالما كان الحلقة الأضعف ضمن أي معادلة !!
أشكرك على كلامك فوق الرائع.
في واقع الحال التحديات الكبيرة تريد حكومة تحديات كبيرة
المفروض انه الهيكله بتمشي على الجميع
الله يعطيك العافيه
أعتقد أن المشكلة لاتكمن في مؤسسة الضمان كمؤسسة منفردة ولكن الخلل موجود أصلا فب الرواتب المتدنية لموظفي لقطاع الحكومي الذين باتو ينظرون بحسد الى نظرائهم في مؤسسات الدولة لمستقلة أو في القطاع الخاص والنهج الذي اتبعته الحكومة بمفهوم الهيكلة صحيح من حيث المفهوم لكنه خاطئ من حيث لتطبيق فحل هذا لتفاوت لا يتأتى من خلال وضع مسطرة قمعية لرواتب موجودة أصلا مع أنني شخصيا ضد الرواتب المبالغ فيها لبعض مؤسسات مستقلة كانت في فترة بعيدة كل البعد عن أي رقابة خارجية فجنت وتجنت وعاثت فسادا وأنا لا أشير للمؤسسات المرموقة والتي ساهمت دوما في رفد اقتصاد البلد وعلى رأسها البنك المركزي والضمان والاوراق المالية فمثل هذه الحلول يجب أن تنحى نهج التدرج في التطبيق دون المساس لأي حق مكتسب مهما كان مبالغا فيه فذنب الحكومة باغفال دورها الرقابي لا يجب نحميله لموظفين حصلوا على منافع مادية لم يغتصبوها اغتصابا وانما تحققت لهم وفق قوانين وتشريعات وأنظمة خاصة. فالحل لايكمن في هضم الحقوق وانما برفع مستويات الدخل المتدنية لفئة كبيرة من العاملين في القطاع العام
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة