الاسلام السياسي العربي والتركيالمحامي سميح خريس
10-12-2011 02:04 AM
ابتدأ أتفق وألأستاذ ناهض حتر بما كتب بالأمس مقارنا بين ألأسلام السياسي العربي والتركي واضيف التالي :- |
لا أعرف إن كانت هذه مقالة أم خاطرة أم وثيقة اتهام بلغتكم أيها المحامون؟
الإسلاميون الذين تتحدث عنهم لم يبيعوا الجولان ولم يبددزا ثروة الأمة في مغامرات ولم يحولوا البلاد إلى ......
نعتذر
نعتذر
قال تعالى " فَأَمَّا الزَّبَد فَيَذْهَب جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنْفَع النَّاس فَيَمْكُث فِي الْأَرْض " صدق الله العظيم , سميح خريس "مقالك"ركيك لغوياً و... سياسياً .... بئست القومية والبعثية ....
روح اقعد عند صاحبك المجرم السفاح احسنلك
كلامك متناقض مع بعضو البعض ان امة بغير الاسلام لن ولم يكون لهاالعز والرفعة مها تشدقت بالقومية والوطنية ان كان يراد بالقومية حب الرجل لوطنة وعشيرة في الحق والخير فنعما هي وان كان يراد بها ان بعض القوم هم افضل وامن اكرم من الاخرين بسبب قوميتهم فبأست القومية حينئذ اما اردوغان فانجازاته تجيبك مما لا يدع احد في الشك بكرهه الا انت وامثالك واما فضيلة المراقب العام فلم يجتمع مع احد في تركيا وانما كان مؤتمر واذا اراد فضيلته ان يجتمع مع احد فهو من الجراه ان يقول ذلك ويصرح به ولا حرج فيه اما ما يحدث في سورية فهو انهيار اخر قلاع القومية البغيضة على يد سفاح مجرم طاغية يقتل شعبه الاعزل ويقول انا الرئيس ولا دخل لي !!!!!! فتب الى الله وقد كبرت وان لك ان ترجع الى الحق فالرجوع الى الحق خير من التمادي في الباطل والله الموفق
المحرر : نعتذر
والله انك مو مقنع ....
نعتذر
نعتذر
الله يغفر لكل واحد انتخبك في مجلس نقابة المحامين
نعتذر
نعتذر
نعتذر
لا بتشتغل ولا بتخلي غيرك يشتغل....
اولا :الاخوان المسلمون هم ضحية الانظمة القمعية التي تدافع عنها ،في سوريا بالثمانينات قتل منهم الاف
ثانيا :دائما الاخوان بقفوا مع الشعوب لانهم بعرفوا انه الشعوب باقية والنظمة القمعية زائلة
ثالثا :احنا واعيين مش مغفلين تروج علينا الترهات تاعتك ...
الاخ العزيز المحامي الاستاذ سميح خريس اشكرك علي مقالتك و احترم موقفك مما يحصل في سوريا .نحن في الأردن نعيش الديمقراطية و حرية الرأي .
كل الإجلال لأستاذنا الكبير المحامي سميح خريس أبدعت خير الكلام ما قل و دل و فقك الله .
احييك يا اشهر اعلام الأردن و من رجالاتها القلائل الذين لا يهابون احد و لا ينافقون ليرضي الآخرون بغض النظر عما صدر من السنة العامة ... فان ما اثرته يعكس الواقع و لكن لا حياةلمن تنادي
الاخ العزيز المحامي الاستاذ سميح خريس اشكرك علي مقالتك و احترم موقفك مما يحصل في سوريا .نحن في الأردن نعيش الديمقراطية و حرية الرأي .
الاستاذ سميح خريس يبدو انه من الجماعة الذين يحبون العروبة ولو على حساب قتل الشعوب .......وهذا ضدان لا يلتقيان يا...
الاستاذ سميح ياجبل ما يهزك ريح ولاعواصف العملاء
لا اتعارض مع وجهة نظر الاستاذ سميح خريس , لا بل اقول انه يكرر واقع تاريخي للمفهوم الديني عند المتمسكين بمقاليد الحكم على سند الدين وبالنتيجة ترى انه على مر التاريخ لا تجد من المتدينين من نادوا بالقومية او الوحدة الوطنية بقدر ما نادوا بالعالمية بغض النظر من هو الحاكم ان كان اجنبي او مستعمر او ابن وطن .
ففكرة الوطن ليس لها محل في خارطة الحكم الديني انما هي فكرة مبهمة تضيع معها ابسط الحقوق المدنية لان الحكم للجماعة على حساب الحريات المدنية الفردية والمؤسسية والحقوق الشخصية , وابسط معادلة للمعارضة في مثل هذا الشان هو التكفير والاقصاء واحيانا الاستئصال
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة