ساعة الديمقراطية ..احمد حسن الزعبي
08-12-2011 03:59 AM
يا الله!! ما زلنا ندور بنفس الدائرة ،فمنذ ان صفعتنا داية الدنيا على «مؤخراتنا» لتعلن صلاحيتنا للحياة.. ونحن نطلب ولا نأخذ ، وهم يستطيعون ولا يعطون..
|
دير بالك ......
الاخ كاتب المقال الشيء الجميل في مقالاتك انها من نبض الواقع الذي عشناة في الماضي .يا الهي كم كنت اتمنى ان امتلك حتى ولوساعة رقمية لان ام العقارب (الاتوماتيك ) مقصورة على الكبار وخاصة الجوفيال والسيكو- فايف ... اما الان فالحمدالله زهقنا الماركات العالمية ولا ارتديها .لم يعد لاي شي قيمه حتى الوقت . بطلت تفرق .
لا اله الا الله , كم انت ايها الزعبي جميل ورائع بكتاباتك
الحكومة طول عمرها بترسملنا ساعات وبنام
ابدعت استاذ احمد
انت مبدع والله مبدع
انت اكثر من رائع
جميل جدا
ابدعت يا استاذ احمد
أيها المبدع حقا أن أسلوبك السهل الممتنع
انت مبدع ...... ذكرتنا بهذيك الايام .... حلوة عالرغم من قساوتها.
رائع وانا ارى بنفس العين التي ترى بها يااستاذ احمد ...........
كل التوفيق والى الامام
نحن والحقيقة
نفتخر باننا جديرون بالاحترام ويصل هذا الافتخار الى حد تصبح فيه الحقيقة قابعة في مرسى المساومة بين امواج المصلحة ويابسة الخلاص... وتشكوا من أصواتنا الخائنة افواه جياع وأقلام مسجونة وعقول مبدعة تصرخ الحقيقة صرخات مدوية في احلامنا فنشكوا من سوء الطالع وحقد المارين وحسد المقربين وتدنو ابتساماتنا الصفراء من رجل كرسي وباب مصلحة يُغلقُ بلا ادنى احترام في وجوهنا ... كيف نجمل الاخطاء ونصر على ان أحكامنا الهشة هي الامل الذي نرجوا , كيف نؤيد فكرة بلا هدف ورجل بلا مبدأ وامرأة بلا حياء كيف نُقبَل أرجُل الاقوياء ونركل بأرجلنا افواه الضعفاء ..كيف سلكنا طرقاً ما كان من المفروض ان نسلكها وهل كان لنا خيار في ذلك! ..الى متى نبقى مثل هاروت وماروت معلقين بين الارض والسماء . .نحن نفتخر بأننا كنا عرب نحن نفتخربان تاريخ مجيد لنا قد مضى نحن نفتخر بأن بيننا ساسة مخضرمون يعطوننا قبل أن نطلب ويخدموننا قبل ان نتعب ويرسمون لنا مستقبلنا قبل أن ننجب...ماذا نقول للاجيال ؟ ماذا سيكتب التاريخ عنا غير خيبة تجر اذيال , كيف نلوم السلف على بضع اخطاء وها نحن نمارس اخطاءهم يوما بعد يوم , لماذا نخفي رؤوسنا عندما تدق ساعة المصارحة وهل كل الطرق تؤدي الى مكة ام الى سويسرا....؟ كيف نكون اذكياء عندما نحاسب بعضنا البعض ونكون بلهاء عندما نحاجج عدونا ...أن الاسماء التي نكن لها الاحترام هي نفس الاسماء التي تعذبنا, كيف قبلنا الاهانة بسبب الفقر في حين أوصلنا الغنى الى الذل,نحن لا نعترف بالحقيقة ولا نريد للحقيقة ان تعترف بنا.
السلام عليكم
الله يجازي بلايشك استاذ احمد ما اروعك رجعتنا 40 سنه الله ما احلى هذيك الايام
مبدع لازم الساعه كانت عضه و بيبين مكان السنان بعد خمس دقايق بختفي
الله عليك يا أستاذ أحمد ما أجمل وصفك لديمقراطيتنا الوهمية ...أصبت الهدف
احيي فيك قدرتك على ربط الواقع بالماضي الى الامام مع التحية
بدي ساعة مثل اللي حكيت عنها ويا ريت ىعطونا اياها
مقال رائع هكذا تربينا منذ الصغر ,الكبير لا يعطي سوى الاوهام والصغير ليس لديه طول النفس للمطالبة بحقه, الديمقراطية تربية وثقافة منذ الصغر.
اكثر من رائع
الله الله ماأروعك ياأستاذ أحمد, ماهذه المهارة في رسم واخراج هذه الكلمات والمعاني والافكار والصور والخيال!!
الله الله ماأروعك ياأستاذ أحمد, ماهذه المهارة في رسم واخراج هذه الكلمات والمعاني والافكار والصور والخيال!!
استاذ احمد .. انت دوما رائع في كل مقالاتك.... واشعر ان الكلمات تنبض بالحياة.. كل الا حترام والتوفيق
ما شاء الله كم انت رائع يا استاذ احمد
صدقني انه ساعة الحبر كانت الها قيمه زمان عالقيل بتسكت الولد وبنام ....... بس اليوم ضيعوا الزمن وضيعوا الناس وحاجياتهم واموالهم .... الله المستعان
وشكرا لك يا زعبي
بتعرف كم انضايق عدم اقراء مقالاتك وكانك ماضيي الذي عشته واحب ان انساه, ولكن لا اعرف لماذا ابحث عنك ,ارجو اتبعث جواب
كل الاحترام لك يا استاذ احمد، وانا متابع ومعجب بمقالاتك ذات الوقع الكبير في النفس، ومع احترامي لنشر مثل هذه المقالات في الصحف لكن نجدها ( المقالات )ان نقرأها في كتاب للادب الاردني المعاصر، فانت تبدع من موسوعة التراث الجمعي المبعثرة والمهددة بالزوال وهي موسوعة جدير بالتوثيق، وتلك الذاكرة بكل ما تحمل من الم وامل هي هوية جمعية ننتظر من موسساتنا الرسمية والاهلية تقديم كل انواع الدعم المعنوي والمادي لحمايته، وننتظر من الاستاذ احمد الزعبي مجلدا متخصصا في مجال الادب الشعبي الاردني المعاصر، مع تمنياتي لك بمزيد من العطاء وطول العمر.
كل الاحترام لك يا استاذ احمد، وانا متابع ومعجب بمقالاتك ذات الوقع الكبير في النفس، ومع احترامي لنشر مثل هذه المقالات في الصحف لكن نجدها ( المقالات )ان نقرأها في كتاب للادب الاردني المعاصر، فانت تبدع من موسوعة التراث الجمعي المبعثرة والمهددة بالزوال وهي موسوعة جدير بالتوثيق، وتلك الذاكرة بكل ما تحمل من الم وامل هي هوية جمعية ننتظر من موسساتنا الرسمية والاهلية تقديم كل انواع الدعم المعنوي والمادي لحمايته، وننتظر من الاستاذ احمد الزعبي مجلدا متخصصا في مجال الادب الشعبي الاردني المعاصر، مع تمنياتي لك بمزيد من العطاء وطول العمر.
رائع انهم لا يعطون لانهم لا يملكون ما نريد
وحجة الشعب الذي يستطيع لانة يملك لكنة لا يريد ان ياخذ
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة