بين سياسات إرضاء المجتمع وضبط العنف الجامعيد. محمد الخصاونه
07-12-2011 12:50 AM
عندما تغيب إدارات جامعية ذات هيبة، دون متابعة جهات رقابية تنظيمية (ممثلة هنا بوزارة التعليم العالي) يفترض بها أن تكون ساهره على الحفاظ على انضباطية نظام التعليم العالي ككل، تكون النتيجة الطبيعية فقدان السيطرة على الأمورالتي تكون في طبيعة الحال العامل الأساس في نجاح سياسات الضبط والربط... وعندما يبدأً المجتمع بالمعاناة من تسرب الفراغ الفكري إليه وتسلله إلى فئة شبابه وشاباته دون توجيه يذكر من البيت أوالمدرسه وصولا لمؤسسات التعليم العالي، فإن النتيجة الحتمية تتحقق في ازدهار التجمعات الغير منتجه في الوسط الشبابي من المجتمع والإنتشار التصاعدي للمقاهي (التي لم توجد في الغرب في الكثير من الأحيان إلا لتكون ملتقى للمفكرين حيث يتم ارتيادها عادة لتحقيق أمور منتجة، ليس إلا) ودور السمر التي أصبحت تعج بفئات ممن هم من رواد هذه الأماكن آناء الليل وكثير منهم تجدهم يرتادون دور العلم من جامعات وكليات مجتمع ومعاهد أطراف النهار!!! والسؤال هنا كيف يستوي هذان الأمران؟؟
|
الدكتور محمد ابدعت في هذا المقال اتمنا ان تكون هناك ماده تدرس عن العنف بالجامعات والمحافظه والسلوك الجامعي وفقنا الله لخدمة بلدنا وحفظ الله طلابنا
لو كل استاذ جامعي حرص على طلابه وعلى وطنهم مثلما حرصت علينا وعلى من هم تلاميذك الان لكان الوطن بألف خير يا دكتور محمد.
مدهش هذا الطرح البناء دكتور محمد ، فقد وضعت يدك على الجرح مباشره ، فهذا الفراغ الذي يعيشه طلابنا حتما سيؤدي الى مزيدا من العنف ومزيدا من التدهور ، مما ينعكس سلبا على المجتمع وقيمه وتخريبا للعقل ايضا ، فلو ان كل طالب حرص ان بتخرج من الجامعه مليئا بالثقافه والتخصص بدراسته ، لعادت لجامعات منارات علم ومعرفه وثقافه ، ليبنوا بسواعدهم الفتيه البلد والجامعات ايضا
كلام جميل جدا وواقعي, ولكن يريد من يطبقه يا دكتور!!!!
مع الاسف الشديد الحل واضح وضوح الشمس علينا ان نتقيد بتعاليم ديننا الحنيف وهو الاسلام ونعمل على جعل التعليم غير مختلط وانا على يقين لايكون هناك عنف جامعي والدليل على ذلك انه لايوجد عنف مدرسي لان اسباب المشاكل مي الجامعات اغلبها المشكله تبدا على بنات وتكبر ولاننا مضبوعون بالحضاره الغربيه وخاصه عند الذين يدعون انهم مثقفون اليس تعاليم الدين تنص على عدم الكذب والغش والسرقه وحترام الوقت اي المواعيد وعدم الاختلاط بين الجنسين في الغرب الشاب يستطيع تقبيل الفتاه في الشارع وفي الجامعه اما نحن فلا الدين ولا العادات والتقاليد تسمح بذلك عودوا الى اسلامكم وسوف تنتهي كل هذه المشاكل ولا داعي لغير ذلك
اسمحولي لي بداية أن أن أثني على كلام أستاذي و معلمي الأستاذ الدكتور محمد الخصاونه لطرحه هذا الموضوع الهام والذي يمس بداية و نهاية أولادنا وبناتنا...إن خبرتي المتواضعه بالتدريس الجامعي جعلتني أؤمن أن أعتقد بأن المشكلة بالتربية مثلما تكلم الدكتور محمد...و هذا المشكلة تدعمها سياسة الجامعات الأردنية بالتعامل مع "ظاهرة العنف الجامعي".....للأسف طالما أنن إدارات الجامعات تتراجع عن عقوباتها..و طالما أن شيوخ عشائرنا الأكارم بعبيهم يرتادون إلى الجامعات جاهات من أجل أن يخففو هذه العقوبات بحق من أجرم من طلبةالجامعة و اشترك بالمشاجرات..لطالما اتسمرت هذه الظاهره و التي تؤثر على كل شيء بالمحصله: على أداء الطلبه، على سمعة جامعاتنا و على حياة طلابنا...
للأسف الشديد..فإن غياب الوعي لدى طلابنا أدى إلى خلق تيارات عشائرية بغيضة و عنصريه نتنه داخل أروقة الجامعات..في حين أنه بالأحرى بهم أن ينغمسو بإطار تيارات فكريه و حزبية متقدمه تطور من أمتنا لا أن تخذلها...فطالما أنا ابن اربد يتعنصر لابن اربد و ابن الكرك يحشد لابن الكرك و ابن الباديه يفزع لابن الباديه..لطالما استمرت هذه الظاهره....
نحن نحترم و نجل بوادينا و قرانا.. و شمالنا و جنوبنا و شرقنا و غربنا..فكل ذلك الأردن و الأردن مظلة للجميع...
دمتم بخير
أبو روحي
اسمحولي لي بداية أن أن أثني على كلام أستاذي و معلمي الأستاذ الدكتور محمد الخصاونه لطرحه هذا الموضوع الهام والذي يمس بداية و نهاية أولادنا وبناتنا...إن خبرتي المتواضعه بالتدريس الجامعي جعلتني أؤمن أن أعتقد بأن المشكلة بالتربية مثلما تكلم الدكتور محمد...و هذا المشكلة تدعمها سياسة الجامعات الأردنية بالتعامل مع "ظاهرة العنف الجامعي".....للأسف طالما أنن إدارات الجامعات تتراجع عن عقوباتها..و طالما أن شيوخ عشائرنا الأكارم بعبيهم يرتادون إلى الجامعات جاهات من أجل أن يخففو هذه العقوبات بحق من أجرم من طلبةالجامعة و اشترك بالمشاجرات..لطالما اتسمرت هذه الظاهره و التي تؤثر على كل شيء بالمحصله: على أداء الطلبه، على سمعة جامعاتنا و على حياة طلابنا...
للأسف الشديد..فإن غياب الوعي لدى طلابنا أدى إلى خلق تيارات عشائرية بغيضة و عنصريه نتنه داخل أروقة الجامعات..في حين أنه بالأحرى بهم أن ينغمسو بإطار تيارات فكريه و حزبية متقدمه تطور من أمتنا لا أن تخذلها...فطالما أنا ابن اربد يتعنصر لابن اربد و ابن الكرك يحشد لابن الكرك و ابن الباديه يفزع لابن الباديه..لطالما استمرت هذه الظاهره....
نحن نحترم و نجل بوادينا و قرانا.. و شمالنا و جنوبنا و شرقنا و غربنا..فكل ذلك الأردن و الأردن مظلة للجميع...
دمتم بخير
أبو روحي
شكرا يا دكتور على مقالك الرائع حيث ظاهرة العنف في الجامعه والمجتمع اصبحت يومية حيث لا يخلو يوما الا ونقرا خبر بالجرائد عن مشاجره بين عشيرتين او مشاجرة داخل الجامعه
شكرا يا دكتور على مقالك الرائع حيث ظاهرة العنف في الجامعه والمجتمع اصبحت يومية حيث لا يخلو يوما الا ونقرا خبر بالجرائد عن مشاجره بين عشيرتين او مشاجرة داخل الجامعه
الله يعطيك العافية يادكتور محمد على هذا المقال الجميل وكافه المقالات التي سبقته التي تبين غيرتك على التعليم وخصوصاالجامعات واتمنى على المسولين بدراسه هذة الكتابات والاستفادة منها في تحسين مجرجات التعليم وخصوصا التعليم العالي.
شكرا دكتور محمد على غيرتك الصادقة على تربيتنا قبل تعليمنا نحن الطلاب إذ أننا فعلا نلاحظ أكثر الأمور التي تفضلت بذكرها في زوايا الجامعة وبين أروقتها ... إلى متى سنبقى رهائن الأنسلاخ من مبادئنا وأخلاقنا ....؟؟؟؟
كلام واقعي يشخص الحالة بشكل كبير ,,, شكرا يا دكتور محمد على هذا المقال الرائع
أحييك حضرة الدكتور
أنت دائما تضع يدك على الجرح
شكرا الك يا دكتور على هذا المقال الرائع الذي يتناول المواضيع بجدية ومصداقية تامة تعالج المشاكل التي تواجه المجتمع .
واتمنى لك التوفيق وتبقى منبرنا الصريح في هذا الزمن المظلم
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة