اللهم احفظ هذا البلد آمناً ..06-12-2011 04:18 AM
منذ زمن ونحن نقول لأصدقاءٍ هنا وهناك "اكشفوا المعلومات التي تقولونها لنا أو دعونا نكتبها"؛ فكان التردد والتأجيل سيد الموقف إلى أن وصلنا الى ما نحن فيه؛ "وين الأراضي وين".. لنكتشف معاً ان الظلم والجور والمزايدة والاتهامية والتشكيك باتت حقيقة، والحقيقة غائبة ألى أن وصلت متأخرة، لكن ان تصل متأخرة خير من ألا تصل مطلقاً..
|
"الاخطاء والتجاوزات والاعتداءات على كرامات الناس وحقوقهم وغياب العدالة ما زالت ماثلة امام اعيننا ، ومتابعة أمرها واجب مقدس وخلاص للجميع من (تسونامي) لا يرحم ولا يبقي ولا يذر فإحذروه "..
لعلك حذرت وقلت الصدق والانتماء لكن من يعي يا ابا اسامة..؟
هناك مستفيدين من ابقاء الحقيقة غائبة نعم ..
سلم قلمك ياابا اسامة و الحقيقة لاتغطى بغربال و شكرا لسيدنا حبيب الملايين و شكرا لرجالات الديوان الملكي العامر على مكاشفة الرأي العام الاردني ولنستمع من حناجر المسيرات لهتافات بالاتجاة الاصح خدمة لاردننا الغالي و شكرا
ابو اسامه اوجزت فابدعت
هذه الأيام بالذات " المكاشفة مطلوبة"، والمستفيدون الغاطسون في غياهب فسادهم يجب التخلص منهم وابعادهم عن مواقع المسئولية واستبدالهم باشخاص أكفاء أمناء خالصي الانتماء للوطن والولاء للمليك، لتحقيق العدالة الاجتماعية لجميع المواطنين دون استثناء.
تحياتي لك أستاذ سمير ونشد على عضدك وعضد جميع الشرفاء في أردننا الغالي.
خير الكلام استاذي الفاضل الهم احفظ بلدنا آمنا من الزنادقه وابناء الحرام الذين .وهذا اللوبي الذي يحاول الفتك بنا من تحت لتحت .والذي اصبح يساهم ويغذي اصحاب النفوس المريضه من اجل التخريب والفوض .الا ان هذا الشعب الاردني سيبقى على الدوام يترصدهم حتى القضاء عليهم .حمى بلدنا وسلمت .
نشكر الاخ سمير الحيارى على هذا المقال الرائع والمميز واضافتة القيمة ونقول لجيوش الفساد والطغيان كفى ولقد ان الاوان للانخراط فى مسيرة الاصلاح الشامل التى يقودها صاحب الجلالة اطال اللة فى عمرة،وقولا واحدا مع الاستاذ الحيارى سمير اللهم احفظ هذا البلدامنا ومستقرا فى ظل قيادتنا الهاشمية الفذة.واللة الموفق.والشكر لعمون الغراء للسماح لنا بالتواصل والتفاعل عبر فضائها الرقمى الحر.ولاننسى ان نذكر الجميع بقولة تعالى( جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا) صدق اللة العظيم.
صح لسانك استاذ سمير مشكور ع هالمقال الممتع
سنة حسنة حميدة وبدعة لا ضلالة فيها من حيث المبدأ
سنة و حسنة و حميدة وبدعة و ضلالة ومبدأ
وين مخبي كل هالدين
ابدعت وبورك قلمك
اقصر الطرق هو الاعتراف بالحقيقة، يا ريت نكمل المشوار بباقي الاقاول العالقة، حتى يتسنى للجميع الانصراف الى اعمالهم والتركيز على هموم اخرى
ليش قطشتوا باقي التعليق
وين المهنية يا عميد الصحافة
اذا كان هذا شأن عمون في تحوير التعليقات فباقي المواقع يحل لها كل شيئ
ما خرب بيت الاردن غير كثر الطبطبة
وأنتم جميعا تقولون في الخفاء اكثر ما يكتبه المعارضون
فالنصيحة لله ورسوله وسائرالمؤمنين
تحياتي لك. نعم، التأخر بالمكاشفة لا يفيد. سمعنا بهذا الخبر من سنوات و كنا نقول مش وعقول، وسمعنا به مرة أخرى من دولة ... على قناة محلية و قال أوامر من فوق.الى أن جاء التوضيح، نعم لا يجوز لأي جهة نرك الشعب وخاصة الفئة الصامتة أو أصحاب الرأي الثالث كما يقول السيد جهاد المومني للإشاعات. أحسنت القول بالفقرة الختامية فهناك الكثير التي ما زالت بحاجة للتوضيح. سلمت وسلم الأردن
المشككون المرتزقه لن تردعهم الحقيقه فهم يعرفون الحقيقه أصلا ولكن لهم دوافعهم الخاصه . المواطن الاردني الحر يثق ثقة مطلقه بقيادته الهاشميه ولا يصدق اكاذيب واشاعات المشككين لا اليوم ولا غدا .
سلمت يمينك ورفعت في قلوبنا عاليا ودمت راية حق في بلدنا الحبيب
اللهم احفظ هذا البلد آمناً مستقراً وسائر بلاد المسلمين...
"واثقون أن لحظات الصدق اقتربت ومرارة القول والفعل ستكون الأبلغ مهما حاولت جيوش الفساد والطغيان ان تجر الوطن نحو هاوية" أصبت فالشفافية والموضوعية والجرأة في في الحزم والسرعة في المكاشفة عنوان واحد لعملية واحده هدفهاالاصلاح ومحاربة الفسادوالنهوض بالامة. كلام جميل وموضوعي ومحمود!
نعم
اوك
salem famok sameer hama allah watana ya rub
هيبة الدولة ........مسوؤلية الجميع
في ايامنا هذه صرنا نشعر بان الامور تمشي في غير نصابها وان الجميع منا صار ينظر لاي استحقاق او الطريق للوصول الى حقوقة من خلال اشاعة الفوضى والاعتداء على الممتلكات العامة واجهزة الدولة المختلفة ومنتسبيها وكانهم من كوكب اخر.
ان غياب مبدا العدالة ومبدا تساوي الفرص وتوزيع المكتسبات التنموية على المواطنين والمحافظات بشكل ايجابي وفعال له دور كبير في حصول مثل هذه الامور في البلاد وبين العباد.
ان هيبة الدولة واحترام اجهزتها المختلفة يقوم على مبدا الحقوق والواحبات وان من مبادي المواطنة الصحيحة احترام سيادة القانون واحترام اجهزة الدولة المختلفة التي تقوم على تطبيق هذه القوانين لاشاعة الامن والامان في بلدنا العزيز.
إننا إذ ندق ناقوس الخطر، وفي هذا الظرف الصعب، الذي تمر به البلاد، بل والمنطقة بكاملها، فاننا نرى ان الدولة الاردنية من خلال اجهزتها المختلفة مطالبة بتطبيق القانون بحذافيرة وان تكون السيادة للقانون لفرض هيبة الدولة لا ان تكون السيادة لقبلية عشائرية خاطئة او للمحسوبية والواسطة مروراً بكل التشريعات وتنفيذها بحقها، حيث يأخذ كل ذي حق حقه، بعيداً عن الاسترضاء، وأخذ الخواطر، والانحناء أمام أصحاب الصوت العالي، حتى يشعر الجميع بانهم جميعا امام القانون سيان وان يحصل الجميع على حقوقهم بكافة المجالات بالمدينة والقرية والريف والبوادي حتى وان لم يكن لهم اصحاب صوتا عالي او نائب هنا ومسوؤل هناك فالوطن للجميع ومقدرات الاردن ملكا لجميع افراد المجتمع الاردني .
أن الذي يشتِم، والذي يجاهر بالاعتداء على هيبة الدولة، باللسان والقلم أو بالتصرُّف، له الصدارة، وله المكتسبات والاحترام والاسترضاء، والمواطن الحر المنتمي لتراب الاردن والصادق بات يتراجع إلى الصفوف الخلفية، والحديث عن الاسترضاء يطول،لذا فالدولة الاردنية مطالبة بالوصول لكافة فئات مجتمع الاردني من خلال سماع اصواتهم وان لاترضخ لاي ابتزاز يمارس هنا وهناك من أي كائن ما كان وان يكون الاخلاص والانتماء والعطاء والانجاز هو المرجعية الوحيدة للوصول لكل مواطن صادق ومنتمي وذلك من خلال منظومة المساواة والعدالة ووقف الاستشناءات والمحسوبيات والاجندة الضيقة المبنية على الشللية والمصالح الانية فامن الاردن وفرض هيبة الدولة ياتي من خلال احترام القانون واحترام اجهزتنا الامنية والاجهزة الحكومية المختلفة فكلهم ابناء الاردن يقومون بما عليهم من واجبات اتجاه الوطن ومواطنية.
في كل دول العالم الذي يحقق هيبة الدولة ويجعلها قوية غير متراخية تنحني لاي حراك او حركة شرعية وغير شرعية هو تماسك اركانها وان تكون اجندات الجميع هي اجندات الوطن والعمل على بذل الغالي والنفيس في سبيل هذا الامر وان نتقي الله جميعا بكل الوسائل وكل السيل في الدفاع عن ثرى الاردن وان نحقق المطلوب ونصل الية من خلال الوسائل السلمية.
لا ازاود على احد فالجميع يجب ان نكون شركاء في تحمل المسوؤلية بدون تنظير او ثمن لمواقف او مناصب او مصالح شخصية فالوطن وابناء الاردن اصبحت عيونهم واسماعهم لا تحب ان ترى الا نور الاردن المشرق وسقفة العالي من الشفافية والامن والاستقرار وان كل من تسول له نفسة بالعبث بمقدرات الاردن او سمحت لة الظروف يوما فان الله رب العالمين لقادر على كل ظالم او متسول او عابث او سارق في اي موقع من مواقع المسوؤلية التي يجب ان تكون عنوانا للشرف والعمل والانجاز في الاردن وان شعبنا واجهزتنا الامنية الوطنية الشجاعة قادرة على بسط هيبة الدولة الاردنية باذن الله ليظل الاردن عنوانا للامن والاستقرار,حمى الله الاردن ,وعاش الاردن حرا ابيا.
رائع
اللهم احفظ هذا البلد امنا و ارزقاهله من الثمرات
اللهم احفظ هذا البلد امنا و ارزقاهله من الثمرات
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة