رصاصات في رؤوس اردنية .. وصفي التلد.بكر خازر المجالي
28-11-2011 12:26 PM
اعود الى الاسبوع الذي تلا الجريمة الغادرة في القاهرة في 28 تشرين الثاني 1971م ، وكيف نشرت الصحف المصرية واللبنانية خاصة ( جريدة الانوار ) على صدر صفحاتها الاولى صور المجرمين الاربعة وهم يضحكون ويرفعون شارة الانتصار باصابعهم ، ومن ثم كيف كانت وقائع محاكمة القتلة تنشر تباعا ، ومن ثم يكون القرار ببراءة المتهمين من جريمة القتل ، ونستذكر مرافعات الدفاع عن القتلة لمحامين ومتطوعين وشهود ، ومن ابرز مرافعات الدفاع عن القتلة كانت مرافعة السيد احمد الشقيري الذي قد جاء مع الملك المرحوم الحسين من القاهرة قبل اربع سنوات من هذه الجريمة وهو يتحدث عن الدور الاردني وبطولات قيادته وقد التقى وصفي التل اكثر من مرة حين كان رئيسا للديوان الملكي ، ولكن لا اعتقد ان احدا يتحمل الفاظ الشقيري وهو يكيل الشتائم والتهم للاردن وقيادته ، واعتبر القتلة ابطالا عظام سيسهمون في بطولتهم في تحرير فلسطين . |
الارنيون النشامى دائما وهذا كله غيمه صيف وتروح انشاء الله يا
د بكر ورحم اله الله وصفي وهزاع والارنيون الاوفياء الذين قدموا ارواحهم للوطن
مقال اكثر من رائع ، هكذا هم الاردنييون رؤسهم مرفوعة وسيبقون شوكة في حلق كل من يعاديهم ، اللهم احفظ هذا البلد آمنا" مطمئنا" ودم عليه استقراره ، واحفظ اللهم مليكنا المفدى عبدالله الثاني بن الحسين خيمة العز والاباء لللاردنيين الاحرار ،
بارك الله فيك ياد.بكر على المقال الرائع...حمى الله الاردن والاردنيين من كل الفتن والمتربصين
رائع جدا ما كتبت يادكتور بكر ونحن في مسيس الحاجه الى مثل هذه الكتابات التي تلامس وجداننا الوطني وتذكي فينا حب هؤلاء الرموز الوطنية التي شكلت ضمير واحساس هذا الوطن على امتداد رقعته في جنبات ارواحنا المتوثبة الى هاتيك القامات الوطنية التي نعتز ونفاخر بها اما مايعجبنا في كتاباتك يا اخو خضره انك تاتي على المسكوت عنه في تاريخنا الوطني الذي نعتز به على الدوام وما من مرة قرانا لك الا زدنا اعجابا بك وبكل ما اتيت عليه خلال طروحاتك الجرئة والصادقة والتي يجب ان تكون في متناول يد ابنا ء الوطن خاصة الناشئة منهم ولقد استوقفنا ذكر رجالات الاردن ممن دفعوا ضريبة الولاء والانتماء الوطنية وانت تتحدث عن الرصاصات بقولك هذه الرصاصات في الرؤس الاردنية هي مسلسل مستمر لا نهاية له ويتعدد مخرجوه وممثلوه ومنتجوه وممولوه ، والبطل هو الاردني دائما ، فقتلة نائب المعايطة في بيروت او عزمي المفتي في بوخارست او زياد الساطي في انقرة ،ومحمد خورما في نيودلهي وعاصم قطيشات وجمال بلقز في مدريد وتيسير طوقان في روما وعمر صبح في بغداد وخالد الردايدة في غزة وغيرهم ممن جرح او اختطف ، ما كانوا اهدافا الا لانهم اردنيون، ونلاحظ توزع الدم الاردني في عواصم العالم وملاحقة العداء والحقد ، وبالطبع ان ما يبعث على الاعتزاز والافتخار أن كل القتلة هم من بني جلدتنا . ( رصاصات في رؤس اردنية هو عنوان كتاب للكاتب سيرى النور قريبا )بارك الله بجهدك الموصول خدمة لهذا الحمى العربي الاصيل
ابو دحام أحسنت
ما جئت بجديد أخ يكر
رحو الله كل نشامى الوطن
سيقى ابناء هذا الوطن هم النشامى
حبذا لو يتم تنظيم برنامج وطني ثقافي و موسيقي هادف في دارة شهيد الاردن الكبير وصفي التل بمناسبة استشهادة الاربعون وشكرا
يسلم ثمك
اعلام وثقافة غائبة تماما عن مثل هذه المعلومات ... وعلينا ان لا نلوم الشباب الذين يحرقون المؤسسات ويعتدون على الشرطة لانهم جاهلون بتاريخ مثل هذه الاحداث ، ولا يعرفون المخاطر التي تحيط بنا من كل اتجاه .. اعجبتني الرسالة برائحة حريق الاطارات وربما هذا هو لون ثقافتنا المعاصرة التي لا تعرف وزن الرجال ولا معدن الابطال، واعجبني النقد الموجه الى المزاجيين والسطحيين الذين لا يقرأون ولا يعرفون اكثر من سطر العنوان واسم الكاتب
أبدعت أيها الصديق دكتور بكر خازر المجالي ،وتستحق الشكر والتقدير على ما ذكرت ووضحت لهذا الجيل الذي يجهل هذه الامور لغياب الثقافة الوطنية عن الاردن وشخصياته العظيمة عبر تاريخ نشأته وتأسيسه ومواقف رجاله الأشاوس الذين قضوا نحبه بسبب مواقفهم القومية العربية الاسلامية ، هذا نصيبهم نترحم على ارواحهم ونتمنى من الله ان يقبلهم مع الشهداء والصالحين ، نامل من أخينا الباحث الدكتور بكر المجالي ان لا يبخل علينا من مداخلاته وكتاباته الوطنية وان يسعى مشكورا لتوجيهها إلى جيل الشباب من خلال القاء محاضرات في المراكز الشبابية بالتنسيق مع وزارة الشباب ودمتم
فبرز مرضى النفوس والفم ، وقلّ عقلاء الوطن ...وتراجعت قيم المواطنة وتعددت رؤس الانتماء وخسرنا اخلاقيات العلم والقراءة الناقدة ، واتجهنا الى الشخصنة حتى اضحى انه من السهل ان تدمر مؤسسة من اجل شخص ، أوان يكفيك قراءة اسم الكاتب فقط لتطلق احكامك فورا ..
مقاله جديره بالتقدير والشكر ياخو خضره.هذا قدر الاردن مأكول ومذموم ولكنه بقى وسيبقى وكبر وسيكبر بمشيئة الله.فقد عصفت بالاردن عواصف هوجاء وخرج منها أكثر صلابه واستقراراَ وأمناَ.والجاحدون والحاسدون والمتربصون يموتون غيظاَ.فرصاصات الغدر لن تخيفنا وسنبقى كالأسود نقرض الصوان.والى ارواح شهداء الأردن وعلى رأسهم الملك المؤسس فاتحة الكتاب.وذكراكم تؤنسانا في هذه المرحله وتمدنا بالعزم ونبراس يضيء لنا مشارف الغد المشرق.
موضوع معروف ....
سعادة الدكتور المتميز والباحث المتفرد بكر خازر المجالي مبدع اينما حللت وارتحلت وباي مجال كنت .
دمت بخير
ونترحم على صاحب الذكرى الشهيد البطل وصفي التل الذي نقش اسمه في حنايا القلوب الصادقة نقشاً مزيناً بماء الذهب فهو الذي ضحى بدمه الطاهر ليبقى الاردن بترابه الطاهر آمناً مطمئناً .
رحمك الله ايها الماجد الرابض في التراب الطهور والى جنان الخلد نرجوا أن تكون .
مقالة قيمة كما عهدناك دائماً استاذنا العزيز د.بكر وننتظر بشوق صدور كتاب (رصاصات في روؤس اردنية)وبالتوفيق .........
مقالة قيمة كما عهدناك دائماً استاذنا العزيز د.بكر وننتظر بشوق صدور كتاب (رصاصات في روؤس اردنية)وبالتوفيق .........
العنوان نص موازي "هكذا يمكن التعليق على هذه المقالة النوعية والتي تدخل بالتفاصيل الدقيقة بأسلوب فيه من المتعة ما فيه "فالكلمات التي تستحق القراءة قلة من الكتاب من يستطيع الوصول اليها "لكن المؤرخ المجالي "وبجملة انتاجه الفكري يفرض نفسه على الذائقة ليصيب منها الاعجاب والاهتمام "مقالة نوعية من كاتب نوعي يمتاز حرفه بالأردنية الخالصة كل التقدير والاحترام
هكذا هم الاردنييون رؤسهم مرفوعة وسيبقون شوكة في حلق كل من يعاديهم مشكور يا دكتور بكر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة