عطوة المحافظ التحقيقية العصريةد. غازي الذنيبات
26-11-2011 01:29 PM
في المجتمع البدوي البسيط وفي اوقات شهدت غيابا تاما للدولة كان لا بد من الاتفاق على بعض التقاليد التي تعارف عليها الناس لتنظيم شؤون حياتهم وقد اسموها بالعوايد او السواتي (الاعراف والتقاليد ) بعض هذه العوايد تتعلق بلجم الشر وحقن الدم في حال وقوع ما يستوجب الثأر فاوجدوا ما عرف بالعطوة والدخالة ،.
|
سلم لسانك ايها الصديق العزيز ارحموا عزيز قوم ذل
تغيرت الدنيا واصبحت الدولة تاخذ عطوة من المواطنين يا دكتور من يعش رجبا يرى عجبا سلم القلم وصاحب القلم
ابو الذنيبات علامك على الزلمة هضا محسوب عالكركيبة
العطوة ياخذها الضعيف من القوي والدولة الان هي الاضعف لعجزها عن الدفاع عن الفساد والفاسدين
الاشكالية القانونية ان القانون النافذ حاليا لا يجيز لموظفي الداخلية التحقيق مع رجال الشرطة مما قد يتطلب تعديل بعض القوانين مثل قانون الاصول الجزائية وقانون الامن العام التي حصرت التحقيق في الجرائم التي يرتكبها افراد الشرطة بهيئات التحقيق التي يشكلها مدير الامن العام ومدعي عام الشرطة ، وهذه الاشكالية يمكن التغلب عليها بامر عسكري يقبل التنفيذ ولا يقبل المناقشة يصدر عن معالي الباشا وزير الداخلية .كلام من ذهب
الله يصلح الحال
نعتذر
عطوفة الاخ والاستاذ الكبير الدكتور غازي كل الاحترام لك على مقالك المعبر هذا والذي يذكر الاردنيين جميعا اننا لا زلنا نحترم العرف العشائري والجاهات والعطوات وحتى الدخاله ..وأضيف الى العطوه مدار بحث مقالك هذا يوجد ايضا العطوه الامنيه ...كل الشكر لك استاذنا الكبير والخبير والمفكر وابن عشيرة الذنيبات الكرام..
الاستاذ الدكتور غازي مشكور على هذا المقال ولكن اصبح المجتمع الاردني يتعامل مع العادات والتقاليد وكانها شيئ معيب للاسف وذلك لاسباب منعدد منها مثلا عدم وجود كبير لامن الشيوخ ولامن هيبة الدولة والاهم عدم وجود القيم الاخلاقية والله يستر من ( تاليها )
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة