لماذا تراجعت هيبة الدولة؟!محمد حسن التل
24-11-2011 03:20 AM
* الصوت العالي سيد الموقف والإسترضاء أولاً وأخيراً والصادق في الصفوف الخلفية
|
يسلم ثمك ...أنحني إحتراما لتصويرك الدقيق لوضع البلد.... اشتدي أزمة تنفرجي...
عندما يصبح الموظف بمختلف مجالاته الوظيفية فيه انتماء لوظيفته وواجباتهاوتقديم الخدمه كما هو مرسوم لها سنجد الهيبة للدولة تفرض وجودها، لكن من الشارع ترى بعض الشرطة اكثر ..... وفي المكتب تجد الفوقية للموظف والاهمال. مع هذا نريد الهيبة للدولة، الهيبة تأتي عندما يحاسب الكل بعدل.
أخي الكاتب العزيز والله وجعت قلبي يا رجل ، صدقني انه رجعنا زي زمان قانون الغاب هو اللذي يحكم الآن ، اذا انت قوي وجماعتك قد حالهم ما حدا بسترجي يبلش فيك اما اذا حيطك واطي يا ويلك انت وأولادك !!!!
نعتذر
شكراً لكاتب المقال واقول يا ريت الاحكام العرفية ترجع ليتساوى الجميع امام الدولة
السبب هو الفساد, وغلاء المعيشة على المواطن
السبب هو سؤ اختيار المسؤلين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سياسة الرجل غير المناسب في المكان غير المناسب !!!!!!!!!!!
شكرا للصحاب المفال
انه الوعي اي عندما تخلوا العائله من الالممام في حيثيات التربيهالصحيحة وعندما يغيب إلزام الأبناء بما هو صواب او خطاء وعدم مراقبه السلوك للأبناء وما يقومون به من مشاهده برامج تلفازيه ضاره.اضف الى ذلك غياب التربيه في المدارس الغيرملتزمه بنهج التربيه قبل التعليم. والسلوك العام للمجتمع الذي يفضل إلانا دائماً لتحقيق مصالح باي ثمن ومغيبا المصلحه العامه.من هنا يجب على الدوله ان تلعب هذا الدور بشكل علمي نمكنهم .ويكون محاسبه الخارجين على القانون بشكل قوي. واتفق معك في كل ما سبق في مقالك
اخطر شيء هو سياسة الاسترضاء
لقد سقطت هيبة الدولة بعد ما شهده العالم العربي من احتجاجات و للأسف لم تستطع الدولة تدارك ما حصل ولم يكن لديها ما يكفي من رصيد لدى الشارع لاستيعاب هذه الصدمة, ما نشهده يوميا من مشاجرات يومية و اعتصامات هو نتاج سوء التخطيط الاستراتيجي و المحاسبة و الأعلام المحلي المترهل الذي لم و لن يخرج من دائرة التصفيق, الفساد استشرى و اسعار السلع تضخمت عشرات المرات لا أحد يستطيع التكهن بما ستؤول اليه الأمور في الأسابيع و الأشهر القليلة القادمة, وعي الشعب هو الكفيل بأخراجنا من هذه الأزمة, تخيلوا لو أن الجزيرة و أخواتها تطرقت للموضوع الأردني بشكل أوسع لكان الوضع أسوء من هذا بكثير, نقول الله يستر............
ياحكومتنا الرشيدة المهم الجوع حذاري من الاجوع
لك الف تحية وطني لست حقيبة وأنا لست مسافر انني العاشق والارض حبيبة والبقاء للوطن والارض ودمتم
هيبة الدوله هي من هيبة المواطن وهيبة المواطن من هيبة دولته.فالدوله التي ليس لها هيبه مواطنها بلا هيبه
شيخ ولد شيوخ يا ابن التل , فعلا تصوير و تشخيص دقيق لحال البلد .
الصادق اصبح في الصفوف الخلفيه
كلام في العمق يا ابو سعد
سلمت بحفظ الله
لا فض فوك فعلا وضعت يدك على الجرح . واتمنى ان تعود الاوضاع الى ماضي الايام عندما كان الطالب يخاف استاذه بالمدرسة اكثر من والده بالبيت ...
لن اجاملك ياعطوفة ابوسعد الاردني الحر فاقول تعقيبا على مانشر انه التشخيص الدقيق للحالة الراهنة من نطاسي بارع لايجامل ولايدغدغ العواطف فعلى الدولة العمل سريعا لاستعادة هيبتها حتى نشعر بالامان سلم قلمك وجراتك المعهوده منصور الطراونه
ان تراجع هيبه الدوله امر واضح هذه الايام والاسباب بالاضافه الى ذكر هو انعدام الثقه بالمسوؤل وانعدام الثقه بالموؤسسات وان المواطن غير قادر ان ياخذ حقوقه بدون واسطه وراجع لقناعه المواطن بان الفساد ينخر كل الموؤسسات بلاضافه الى الاقليميه والعشائريه والاحباط بسب , اخذ الحقوق والاستقواء على الضعفاء مما يؤدي الى ان ياحذ المواطن حقوقه بايه طريقه , فالعدل والنزاهه ومخافه الله في الحقوق هي الحل وتغليب المصلحه العامه على المصالح الشخصيه هي الحل وكذلك على المواطنبن اخذ حقوقهم بالطرق المشروعه وعدم تشجيع الفساد
هذا هو واقع الدولة الآن. ولكن حضرة الكاتب المحترم لم يعطي الاسباب الحقيقية لهذه التراجع. الذي يمكن تلخيصه بتفشي الفساد وعدم محاسبة المفسدين
لا يقال نطاس يا منصور الطراونة الا للطبيب .. و محمد التل رئيس تحرير صحيفة وليس نطاس .
كل ماقيل صحيح ويشخص الواقع.....المطلوب هو ماهو الحل...؟ اعتقد ان الحل الوحيد هو حكومه مركزيه قويه تفرض تفرض النظام وهيبة الدوله....
ليتم تطبيق القانون على النواب حيث يقومون بخرق القوانين اللتي اقرت من قبلهم تحت قبة البرلمان وخصوصا قانون مكافحة التدخين حيث يدخنون امام العدسات علنا اين وزير الصحة من سيطبق القانون عليهم هل البرلمان منطقه مسموح التدخين فيه ارجو الرد يا وزير الصحه طبق القانون حول المخاليفين من النواب للمحكمه والا القانون علىالناس الغلابى يتم تطبيقه ارجو الرد
نعم ايها الاستاذ لقد وضعت النقاط على الحروف وشخصت داء تراجع هيبة الدولة ,وبفرض هيبة الدولة وتطبيق القوانين والانظمة بدون استراضاء ومجاملة تعود الامور الى طبيعتها ويعيش النواطن بامن واستقرار
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة