بصراحة .. عن العلاقة مع حماسناهض حتر
12-11-2011 03:13 AM
قبل الربيع العربي - الامريكي, كنتُ من الدعاة المثابرين لتطبيع وتعزيز العلاقات مع حماس. الآن, أبارك التطبيع, وأتحفظ على التعزيز, وأرفض, قطعيا, انتقال مركز حماس من دمشق إلى عمان.
|
مفال رائع تشكر عليه اسياذ ناهض حتر
بوركت وبورك قلمك أيها الوطني الأصيل ... نعم إن الشعب الأردني قرر أن يكون حاضرا ولن يسمح لأحد كان بتغييبه
كلامك رائع و انا متفق معك
أشكرك على هذا المقال فأنت لخص ما يدور في عقول كل الأردنيين الذي يعبدون الأردن ويخافون عليه من هذه الحركات التدميرية ، فيبق وأن قلت إذا كان فلول هذه الحركات لم يسلم الأ{دن منها فكيف لو انتقلت مكاتب الحركات إلى الأردن ، وأقول لهم الدفاع عن فلسطين حق مشروع لكل المسلمين والعرب ولكن على أرض فلسطين ومن هنا الدعم المعنوي والمالي للقابعين على أرض فلسطين لا لأصحاب الجندات والقصور والعمارات سلم قلمك وعقلك وفمك يا حتر
"قد يُقال إن العلاقات الوطيدة مع حماس هي سلاح ضد هذا الخطر (يعني الوطن البديل". نعم.ولكن بالحدود التي لا تزعزع المعادلة الداخلية الحساسة"..اقتباس من مقالة الكاتب..
ولكن براينا فان قد (التي تفيد الاحتمال بنسبة 50 بالمئة)يجب رفعها..واستبدالها بارجح بنسبة 75 بالمئة على الاقل..حماس قادمة للاردن مثلما قدمت فتح عام 68 بعد اتفاق عربي لاخراجها من لبنان الذي كان على حافة فوضى مثل سوريا اليوم..الارجح ان التركيبة التي جاءت مع حكومة الخصاونة ترحب بذلك..ليس لانقاذ حماس من مازق سوريا..ولكن مع تصور اردني رسمي بان عودة حماس ستكون بمثابة رشوة لاسلاميي الاردن لتخفيف سقف مطالبهم الاصلاحية..اما السيناريو الاسوأ فهو استخدام حماس كقوة ميدانية مدنية لقمع حركات الاصلاح بخاصة المتموضعة في المحافظات..تسأل كيف..؟؟!! اجيبك: لا يعود ممكنا لاصلاحي من المحافظات عبور اي من بوابات عمان للتعبير عن مطالباتهم كما يفعل المتقاعدون العسكريون..يعني حصر مكان مطالباتهم في الارياف وبعيدا عن اعين الصحافة العالمية..وهنا يمكن للرسميين المجادلة بان الذي يمنع هؤلاء من دخول العاصمة للتعبير عن مطالبات انما هي جماعات مدنية مستاءة من الضوضاء التي تخلقها تلك الحراكات..يعني لا يعود من حاجة لمجهودات .........يعني وضعه على الرف..اما اذا الأمور سارت على غير ما يشتهي هؤلاء الرسميون فان السيناريو الاسوأ ..........
مهما كتبت من كلام رائع فانا لا اصدقك لان لك اسبقيات ولانك من اول الداعمين للقاتل بشار الاسد ...
..................
اتفق معك تماما يا أبا المعتز إلا بوصف سوريا وإيران بالدول الممانعة. فالممانع الحقيقي هو الذي يبني جبهة داخلية متماسكة ولا يربي عبيدا لمقاومة إسرائيل. المستبد لا يربي أحرارا والنظام السوري مستبد. أقترح تسمية إيران وسوريا بالدول المتمنعة وليس الممانعة. في الشأن الأردني والهوية الأردنية اتفق معك في كل تفصيلة......
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة