الاقتصاد الأردني بين المطالبات الشعبية والإسترضاءات الحكوميةد. عادل محمد القطاونة
31-10-2011 02:31 PM
بين مؤيد ومعارض للتشكيل الحكومي الأخير ، وبين من يراهن على بقاء الحكومة لأشهر وآخر لأكثر من سنة تبدو الصورة ضبابية في كثير من الأوقات لعمر الحكومة من جانب وبين إستمرار الحراكات الشعبية المطالبة بالإصلاحات الاقتصادية والسياسية من جانب آخر ، وبين هذا وذاك يبرز الهم الإقتصادي !!
|
مقالة واقعية جدا ..
يعطيك العافية دكتور عادل القطاونة على هذه الكتابة المعبرة لواقع الحال المؤلم في كثير من الأحيان . ولا حول ولا قوة الا بالله .
كل الاحترام والتقدير
أبدعت ووضعت الأصبع على الجرح
في الحقيقة الشعب يعاني جدا من الفقر والبطالة.
صح لسانك دكتور عادل القطاونة: النظر إلى الحراكات الشعبية بشكل أكثر جدية وموضوعية والوقوف على المطالبات التي تصدر هنا وهناك والعمل على الإستجابة لها قدر الإمكان وخاصة في ما يتعلق منها بالجانب المرتبط بالمواطن ، المواطن البسيط الذي لا تعنيه السياسة في شيء بقدر ما يعنيه مواجهة غلاء المعيشة والوفاء بمستلزمات الحياة وبحدها الأدنى !!
صحيح كلامك ، زهقنا حكومات بدون نتائج عمل مو بس كلام
حلو الكلام والفعل من يومك ، الله يعلي مراتبك ويبعد عنك كل شر.
الله يوفقك ويعلي مراتبك دكتور القطاونة.
نعم كل كلمة مكتوبة
كل الاحترام دكتور
بارك الله فيك
المواطن يعيش حياة صعبة والحكومة بعيدة عن الناس ! بعين الله
يعطيك الف عافيه على المقال د. عادل يا ابن الكرك الأبيه.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة