"الوطني" يطالب باستبدال عقوبة الاعدام في اغتصاب القاصر بالمؤبد17-10-2016 01:24 PM
عمون - طالب المركز الوطني لحقوق الانسان باستبدال عقوبة الاعدام في بعض الجرائم الخطيرة كالقتل واغتصاب القاصر بعقوبة السجن مدى الحياة أو لمدّة (50) عامًا، وذلك كبديلٍ عن بعض حالات الحكم بالإعدام، مطالب ضرورة توسّع المحاكم بالأخذ بالأعذار المخففة إذا كان الفعل جناية توجب الإعدام. الحقّ في حرّية الرأي والتعبير وعن الحقّ في حرّية الرأي والتعبير طالب باستكمال مراجعة القوانين ذات العلاقة بالتشريعات الإعلامية وبحرّية التعبير بشكل عام، معَ الأخذ بعين الاعتبار مراجعتها كحزمة تشريعيّة واحدة تلافيًا للتناقضات وعدم الانسجام بين القوانين، وتعديل قانون هيئة الإعلام المرئي والمسموع بما يضمن تلافي السلبيات التي ذكرها المركز في متن هذا التقرير، وتعديل قانون منع الإرهاب لتكون الأفعال الجرميّة أكثر وضوحًا ودقة؛ ليتسّنى للفرد ضبط سلوكه وَفقًا للنصّ الجرمي، وخاصّة تعديل المادّة (3/ ب) التي تمّ محاكمة العديد من الصّحفيين وأصحاب الآراء المختلفة بناء عليها، والمادّة (3/ ه) المتعلّقة باستخدام الشبكة المعلوماتية للترويج لأفكار جماعة إرهابيّة. كانم طالب باجراء تعديلات على: قانون العقوبات، وخاصّة المادّة (149/1)؛ نظرًا إلى عموميّة النصّ القانوني واتّساعه، وإمكانية إدراج العديد من الأفعال في إطاره، ونظام محطّة الإعلام العام المستقلّة بما يؤدّي إلى تعزيز استقلاليتها؛ لضمان مشهد إعلامي مستقلّ يتميّز بالتنوعّ والتعدّد والاختلاف، وإخضاع عمليّة تصنيف المعلومات في المؤسّسات المختلفة إلى مرجعيّة واحدة منهجيّة وعلميّة، معَ ضرورة وجود هيئة تشرف على عمليّة التصنيف حتى لا يُترك الأمر لمزاجيّة المسؤول، والانطلاق من مبدأ الكشف الأقصى عن المعلومات، وتأمين حماية أكبر للصّحفيين خلال المسيرات والاحتجاجات المختلفة، وإنصاف الإعلاميين ضحايا الانتهاكات وتعويضهم ماديًّا ومعنويًّا، وملاحقة من يعتدي عليهم، وتدريب أجهزة إنفاذ القانون على المعايير الدوليّة للحقّ في حرّية الرأي والتعبير والتعامل مع المتظاهرين والصحفيين في أثناء المسيرات، ومحاكمة الصحفيين والإعلاميين بناء على قانون المطبوعات والنشر وعدم محاكمتهم بموجب أيّ قانون آخر، واستبدال عقوبة الحبس والغرامات الجزائية بتوسيع نطاق التعويض للمتضرّرين من الأخبار الكاذبة ليشمل تعويضهم عن الأذى النفسي، وبحيث يلغي الطبيعة الجزائيّة لهذه المخالفات أو يقلّلها إلى أضيق نطاق ممكن. الحقّ في الاجتماع وحول الحقّ في الاجتماع اعاد المركز تأكيدلاته السابقة؛ لتعزيز وكفالة حقوق الأفراد في التجمّعات السلميّة، وقيام أجهزة إنفاذ القانون بحماية هذا الحقّ من جانب المواطنين، وذلك على مستوى التشريعات والممارسات الخاصّة بها. كما طالب الحقّ في تأسيس النقابات والانضمام إليها وتأسيس الجمعيّات والانضمام إليها، والحقّ في مستوى معيشي لائق، كما دوعم القطاع الزراعي والمزارعين، والحقّ في العمل، والتعليم، والصّحة، وفي بيئة سليمة، و كما التفت التقرير الى حقوق الفئات الأكثر ضعفًا، وحاجتها إلى الحماية، ومنها حقوق المرأة، داعيا الى المصادقة على البرتوكول الاختياري لاتفاقيّة القضاء على جميع أشكال التمييز ضدّ المرأة، وتعيين قضاة من النّساء في سلك القضاء الشرعي والمحكمة الدستوريّة، وتعيين موظفات في المحاكم الشرعيّة ودائرة الإفتاء، وإدماج المرأة في عمليّة التنمية بصورة تستطيع من خلالها خدمة المجتمع، وتحسين ظروف حياتها وحياة أسرتها وبما يعكس تفوّقها في مراحل الدراسة جميعها، والتعاون بين جميع الجهات المعنيّة لمواجهة العنف ضدّ المرأة، بمختلف الأدوات والوسائل القانونيّة والاجتماعية والثقافيّة والتربوية. وحثّ الحكومة والجهات المعنيّة على العمل لتحسين مستوى الخدمات في البلديات والقرى وغيرها، بما يكفل تعزيز التنمية المحليّة ورفع المستوى الاقتصادي لسكّانها، وينعكس إيجابًا على تمتع المرأة بحقوقها. |
الذي يقوم باغتصاب الطفلة ليس بانسان وليس له حقوق، بل هو عبارة عن وحش بشري، ليس لديه اي قيمه اخلاقية وانسانية ، وهي جريمة لا تغتفر ، واذا الدولة وافقت سيصبح لزاما بان يتم القصاص من الجاني مباشره ولو بعد حين.
المجتمع الاردني له خصوصيته ولسنا كالمجتمعات الغربية التي فيها العائله وترابطها مفككه بفعل الحرية و المعتقدات.
وماذا عن حقوق الطفلة المغتصبة !
فال اللة ولا فالك بدلا من ان تطلب اعدامة مرتين تطالب لة فى المؤبد
لا حول ولا قوة إلا بالله.....لماذا انتم ضد تطبيق شرع الله في هذه القضايا.
نحن مع عقوبة الاعدام حتى تمنع الجرائم الكثيرة الي تحصل في اردننا الحبيب ويخلصنا من المجرمين الدخلاء على هذا البلد انشاءالله قريب
ايش هذا الوطني مين اللي نصبكم وحللوا عن ..... عدوا جراءم القتل والاغتصاب اللي بتحدث يوميا .حللوا عنا .......
عندما تغتصب بناتكم او نسائكم ستعرفرن ان عقوبة الاعدام اقل شئ يمكن ان يحكم به.
نعم لعقوبة الاعدام وهي اقوى رادع واصبحت ضرورية جدا في الوقت الراهن لاستخاف الكثيرين بحياة البشر.
نعم لتطبيق الحدود والقصاص
اذن انتم ضد حكم الله عقوبه الاعدام عقوبه رادعه ويجب تطبيقها كلما دعت الحاجه لذلك
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة