facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




قصص حزينة في اليوم المفتوح للعرموطي


12-07-2016 10:29 PM

بكى مسن قادم من معان، واخر من ذوي الاعاقة جاء من حي التركمان من اربد حين اوعزت وزيرة التنمية الاجتماعية خولة العرموطي مساعدتهما ، فيما لم تقارق الدموع عيني شابة قادمة من مادبا تبحث عن وظيفة بسبب 13 الفا خلفها لها والدها على شكل ديون اصبحت معها تراجع المحاكم.

كثيرة هي القصص التي شهدتها الوزيرة خولة العرموطي في اليوم المفتوح الذي تقيمه كل ثلاثاء لمتابعة احوال الناس وتلمس احتياجاتهم منها مرضى السرطان والعائدين من اليمن بلا مدخرات او اموال بسبب الحرب.

من جميع مناطق المملكة استقبلت العرموطي الناس باختلاف حوائجهم ومطالبهم معها فريق العمل من الوزارة وصندوق المعونة الوطنية لمتابعة حالات الناس وتقديم المساعدات الطارئة والعاجلة لهم ودراسة احوالهم.

فحالة خمسيني مصاب بالسرطان لدية ابناء معاقين اثرت كثيرا في جميع الحضور بعد ان انهمرت الدموع من عينيه ايمانا بقضاء الله وقدره، فيما كان من العرموطي الا ان قدمت المساعدة العاجلة له واوعزت برفع قيمة المعونة الوطنية المقدمة له ولاسرته.

عدد من الحالات عرفتها الوزيرة وكانت زارتها في منازلها سابقا خلال جولاتها وقدمت لها المساعدات العينية والنقدية وحالات كانت مراجع دائم لمكاتب وزارة التنمية الاجتماعية بسبب ظروفها المالية الصعبة.

لكن فسيفياء اليوم المفتوح ذات الطابع الانساني ، احترمت خصوصية المواطنين فاستقبال المراجعين في مسرح الوزارة ، لكن المقابلات تجرى فرادى مع الوزيرة وكادرها الفني في مكتب خاص يراعي حاجات الناس وخصوصية مشكلاتهم.

لم ترد الوزيرة حاجة ملهوف واستمعت بانصات لانفاس هؤلاء المحرومين وتنهداتهم، لكنها أكدت في كل مرة ان المساعدة للاكثر الحاحا وحاجة وان الوزارة ستعمل باقصى طاقتها للاستجابة لتلك الانات التي امر جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين ان تكون الهاجس والدافع لكل مسؤول.

اكثر من 200 مراجع اموا الوزارة اليوم الثلاثاء طلبا للقاء الوزيرة العرموطي خرج معظمهم رافعين اكف الضراعة ان يحمي الاردن وجلالة الملك وقد استجابت الوزيرة لمطالبهم وحل مشكلاتهم.





  • 1 سلوى 12-07-2016 | 10:53 PM

    هذه الوزيرة إنسانة بكل معنى الكلمة ، لأنها كانت تقوم بالأعمال الإنسانية قبل تعيينها وبشكل تطوعي ، وأصبحت الآن بحكم موقعها الرسمي لديها صلاحيات أكبر ، إلى الأمام يا وزيرة التنمية خولة العرموطي

  • 2 استغرب 13-07-2016 | 12:22 AM

    بدل كل هالمسرحيات الهزلية الحكومة يجب ان تنشئ مصانع لتوظيف الناس بدل هالافلام ا...........

  • 3 الدكتوور سعد ابوديه 13-07-2016 | 11:12 AM

    الله يوفقك ويهنيك بهذا الخلق الرفيع والانسانيه العظيمه

  • 4 ابورائد الطموتي 13-07-2016 | 12:07 PM

    كانت تبحث عن الحالات الانسانيه عبر الاذاعات والبرامج لمساعدتها الله يوفق خوله العرموطي لخدمة الشعب الكحيان وشكرا لله لأختيارها وزيره للمعونه وللشعب المحتاج

  • 5 موفق المدارمه 13-07-2016 | 02:49 PM

    العرموطي < اسم يحترم .. يرحم الله رجل الداخليه أبو مازن : عم معاليها .. محمد نزال العرموطي وقد اهدى للمكتبه الوطنيه مكتبه ..علم أردني غادر .. وهاهم العرامطه مدرسه وصفي بين ظهرانينا بارك الله فيهم أجمعين

  • 6 خالد سالم سلمان محمدين 13-07-2016 | 07:30 PM

    تحية طيبة وبعد
    وزيرة التنمية الاجتماعية انسانة نبيلة ذات خلق ومن عائلة كريمة كانت تمد يد الخير للفقراء من زمن ليس بقريب
    حاولت ان اصل لها لكن لم اوفق بعد ان ابتليت بدين وتكاليف علاج للمستشفى الاستشاري بلغت 28 الف دينار من شهر6/2013 والمستشفى ياخذ كامل راتبي ويستمر الحال حتى شهر4/2017وذلك بسبب حادث سير كان وما زال اطفالي يعيشون على ما تبيعة امهم من بيض الدجاج في المنزل وبعض الايام لا نجد شئ و الحمدلله
    خالد سالم سلمان محمدين الرقم الوطني9691038423 .اعمل حارس مصنع براتب 220 دينار واعاني من

  • 7 اعلامي مطلع 30-07-2016 | 04:58 PM

    بجرة قلم تم منح جمعية كبيرة وميزانيتها بالملايين مبلغ 41500دينار لشراء سجاد وثريا خلافا لكل الاسس والمعايير وكان الاولى ان يخصص هذا المبلغ للفقراء والمحتاجين

    ............

  • 8 بقايا حطام 12-08-2016 | 10:40 AM

    كيف السبيل لمقابلة الوزيرة وانا اقف من شهر تقريبا على باب التنمية وتحديدا ايام الثلاثاء

    وشكرا


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :