اردني

يعني اش ما تعمل الحكومة وغيرها راح انضل نحكي ونحكي ونحكي يعملوا الي يعملوا احنا ما بنخاف من حد والحكومة موجودة لخدمتنا اذا ما بدها تخدمنا تقدم استقالتها وتروح ....

اخي سميح سلمت لقد كنت وما زلت صاحب القلم الحر النظيف المدافع عن قضايا المواطنين...

عربيات

حكومتنا الرشيدة ان قراركم هذا قرار حكيم ومدروس ونا تج عن ثقتكم ومقدرتكم على ادارة دفة الحكم بنجاح انشاء الله,وان قبولكم لسماع صوت الشعب ولو كان جارحا يدل على ثقتكم العالية بانفسكم ,فمن يعمل سيصيب وسيخطىء فان عمل 100 عمل واصاب ب90 فهو ممتاز ولكن المشكلة بمن لايعمل فذلك لا يصيب ولا يخطىء فاذا تم نقدكم على ال 10 بالمائة فهذا لا يوثر لان النتيجة كانت 90 بالمائة ويجب ان يكون النقد حافزا وداعما لكم بمسيرتكم في خدمة بلادكم ومليككم,ان تكميم الافواه سيغلق طرقكم للحصول على المعلومات التي انتم بحاجه اليها في مسيرتكم ,وسيدفع ابنا الوطن لاستقاء اخبار البلد من مصادر خارجية فد تكون ممزوجة بالسموم لا قدر الله,ان تفريغ المواطن لهمومه وعلو صوتة لا يعني انة ضد وطنه ومليكه,سواء علت الاصوات او انخفضت فلا توثر على الرجال الشرفاء الذين يعملون لمصلحة الاردن الحبيب وفقكم الله لخدمة بلدكم ومليككم.

جاسم

استاذ سميح احنا بنحبك وبنثق بكلامك لكن اسمحلي ابدي شكوكي حول نية الحكومة لانه لماذا الان؟؟؟ وشو جد ؟؟؟ وهل الحكومة حلت كل مشاكل البلد وما ضل قدامها غير شو فلان علق !!! طيب فرضا منعنا فلان وعلنتان يعلق ما عندك الف موقع نازل فينا كلام مما هب ودب ليش ما طور الحكومة التلفزيون والاعلام الحكومي للرد عليهم بدل ان تبلش بالصحافة الالكترونية

هشام عبدالله المعايطه

نرحب بمثل هذه القرارات الحكوميه والاستاذ سميح له دور في مثل هذه القرارات لخبرته الطويله في مجال الصحافه بشتى وسائلها واشكالها

العراب

ما نحتاجه هو الية لضبط المعلقين المستهترين الذين يهاجمون اي شخصية حتى دون معرفتها !

قارىء

فعلا هذا المشهد يجب ان يسمى كالتالي:(عندما تتكلم الولايات المتحدة)..فقد كان لكلمات كلينتون تأثير على أجواء محاولة تقنين و(ضبع) المواقع الالكترونية لدينا..يبدو أن الحكومة تنبهت لذلك و ارادت ان تهدىء اللعب كإستباق لكلمة وزيرة الخارجية الامريكية,يبدو أننا في العالم الثالث محكومون دائما بإرادة غيرنا و مزاجه السياسي,اذا كانت هذه المحاولات التضييقية ستؤدي الى بحث شبابنا عن مواقع أخرى لا نريدهم ان يذهبوا اليها و تؤثر عليهم كما قالت رندا حبيب في مقالاتها اليوم,فإنها من جهة اخرى ستفتح الباب امام أخرين للإرتهان للغرب و طلب مساعدته للحصول على هامش حرية في الفضاء الالكتروني الذي تحاول الحكومات ضبطه,و عند ذاك سنتفنن بإتهاماتنا لهم بإعتبارهم اصحاب اجندات خارجية.نرجو التنبه الى ذلك

فارس بلا جواد

"بلورة ميثاق شرف يلتزم جميع العاملين فيالعام . ولكن المطلوب
من الجميع كتابا ومعقبين إحترام ميثاق الشرف الذي لا يتعرض لكرامات من نختلف معهم . ولا بد من إشترا هذا المجال " ...هذا هو المطلوب ...ولا أحد ضد المواقع الالكترونية كمواقع فتحت الباب للجميع ليقولوا قولتهم في الشأن ط الدخول بالاسم المفتوح ووضع البريد الالكتروني الصحيح ...والاهتمام بالنوع وليس الكم !!!!
عنذئذ فقط سنتفاخر بمواقعنا الالكترونية نحو مزيد من حرية الرأي المسؤولة , وضمان حق الرد لأي متضرر من النشر !!!
هذه هي حرية الرأي التي نسعى إليها جميعا !!!
شكرا للمعايطة على التوضيح والمسعى في سبيل تحقيق مصلحة عامة.

منذر العلاونة..وعالمكشوف

لقد استطاع المعايطه ..من خلال تدخله وهمسه ..في أذانهم ..ان يوقف (طلال النار الحكومي الكلامي) من جانب واحد ..وعلى المواقع الاكتروونيه ..ان تقبل وعلى الفور قبول وقف اطلاق العيارات ( الكلاميه )وتتقيد بوقفه وعلى الفور من اجل سمعة اردننا ..وعلى بعض اصحاب المواقع الاكترونيه!ايضا ان تتفهم ولا تقوم (بتأجير ) مواقعها للاخرين مقابل حفنه من الدولارات .وتجلد الاردن وأمنه بطرق خبيثه لا تنطلي على احد ..وكل الشكر للأستاذ سميح المعايطه المستشار الاعلامي المخضرم على هذا التصريح ..الذي اراح الجميع ..من هنا قلنا .ونكرر (مش كل من صار مستشار( كان.يستشار في السابق وبعضهم كان يلعب بالنار ( ... )..منذر العلاونة /كاتب ومعلق صحفي ..

عثمان

عندما انتقلتَ إلى الضفة الأخرى، صرتَ ترى الأمور بمنظار مختلف. يا سعادة المستشار، مساحات الحرية تتسع في كل بقاع الأرض وتضيق عندنا هنا. لماذا؟ لماذا هذه المحاولات لتضييق هامش الحريات (الضيق أصلا) في الصحف الالكترونية؟

ابن علوان

نعتذر

الكرك

نعتذر

حمد

رقم 7 كلامك صحيح...فعلاً كنت حاب اسمع هالحكي من الحكومة قبل محاضرة كلينتون...اما الان فهو تطبيق معاملة....على كل حال وضعنا بالنسبة لحرية الانترنت افضل بكثير من معظم الدول العربية وحتى دول كبرى مثل الصين...وهذه الحرية "ستفرض" علينا وعلى غيرنا بسبب العولمة...لذلك لا داعي لقلق اصحاب المواقع الالكترونية فهامش الحرية سيزداد يوما بعد يوم شاءت الحكومات ام أبت.

ابو سند العوامله

نحن مع قرارالحكومه بسب ابتيزاز الشركات والمؤسسات الوطنيه العماله في بلدنا الحبيب يجب التوقف فورا قبل كل شيئ وبعدين نتكلم هل اغلاق الشركات الوطنيه من اوليات المواقع الالكترونيه ولا شو نحن مع ضبط هذه المواقع اولا وليس الابتيزاز لغايات الاعلانات او لااشياء شخصيه الكتابه عنهم بالكذب والافتراء اتقى الله يا جماعه

محمد علاونة

وجهة نظري تقول كالتالي:
عندما يكون التعبير عن الرأي موجع وفي الصميم يكون مؤلماً للحكومة, وهكذا يكون وغير مرغوب فية.
حكومتنا ليست الا كباقي الحكومات لا تحب ان تسمع ما يجب ان تسمعة...
ونحن كشباب متحمسين نريد باب حرية التعبير ان يفتح على مصراعية للوصول الى ما يسمى بالديمقراطية الحقيقية.
الوطنية لا تقتصر على العاملين في الحكومة فقط. والذي يعارض الاداء الحكومي ليس بالضرورة ان يكون خائن او ليس لدية وطنية. ان رؤية المصالح بطرق اخرى وتعبير عن اداء بطريقة ثانية.
محمد علاونة ... الجالية الاردنية في السويد

حسان سلطان المجالي

الحرية في مفهومها الواسع لها سقف واحد تقف عنده وهو عندما تبدأ حرية الأخرين ،، وفي هذا الخصوص المتعلق بالصحافة والاعلام بشكل عام فأن حرية الأخرين تتمثل في عدم التدخل في الخصوصيات للفرد والابتعاد عن كيل التهم الغير مسندة بالأدلة الدامغة ،
أما ما قد يكون مهم جداً عند الأتفاق على وضع الضوابط للنشر ولمساحات الحرية في التعبير هو الابتعاد كلياً عن رسم الصورة القاتمة للوطن ،, فالنقد البناء مطلوب ، والحكومة ترتكب خطأ شنيع اذا ما رفضت هذا النقد ، لكن المهم هو مراعاة ما قد يمس بسمعة الوطن ورسم الصورة المسيئة له والتي تتمثل عادة بتضخيم الأحداث وبهورتها أعلامياً بحيث يترأى لمن هم خارج الوطن انه بلد ينعث بالفساد والجريمة المنظمة من قتل ونصب واحتيال ودعارة وأن جهازه الحكومي فاسد الى درجة ميؤس منها ، وهذا بالطبع ليس صحيحاً ابداً ورسم مثل هذه الصورة هي خيانة واساءة للوطن ولسمعته ومكانته ،
نحن مجتمع متنوع وفيه كغيره من المجتمعات الخارجين عن القانون ونتميز على غيرنا بأن كل خارج عن القانون يجد العدالة له بالمرصاد بغض النظر من يكون ، وفي الجانب الأكبر والأشمل يوجد في المجتمع أهل الخير والنقاء وكبر الانجازات الذين لهم بصمات تتعدى حدود الوطن في كافة المجالات ، فمتى كان التركيز عليهم وعلى قصص نجاحاتهم فان ذلك سينعكس على الصورة البهية للوطن .
أنا كمواطن يقدر حرية التعبير لا اؤايد ابداً صورة الاعلام الحكومي المطبل والمزمر ، لكن وبذات الوقت لا اؤيد ابداً الاعلام المنفلت والذي يعتقد اصحابه أن السبق الصحفي أهم من البحث والتحري لأن الحقيقة لا تجد ضالتها الاً في ظلال القانون وليس في التحليل الشخصي أو في تصفية الحسابات .
وطننا جميل وانجازاته عظيمة ، وصورته البهية أكبر بكثير من الجزء المعتم الذي يجده البعض مادة اعلامية للأثارة وجذب القراء ، وواجبنا اتجاهه هو الحرص عليه .
شكراً واعتذر على الاطالة واتمنى النشر اذا امكن .